المعجم العربي الجامع

مِذْوَدٌ

المعنى: جذ.: (ذود) | 1. "مِذْوَدُ الدَّوَابِّ": الْمَكَانُ الَّذِي يُوضَعُ فِيهِ عَلَفُ الدَّوَابِّ. 2. اللِّسَانُ.
صيغة الجمع: مَذَاوِدُ
المعجم: معجم الغني

مِذْوَدٌ

المعنى: (صيغة الجمع) مَذاودُ ومَذاويدُ مَعْلَفُ الدّابّة؛ ما يُدافَع به.؛-: قَرْنُ الثَّوْر؛ اللِّسان.
المعجم: القاموس

حَضَّرُوا الْمَدَاوِدْ قَبْلِ حْضُورِ الْبَقَرْ

المعنى: المداود: جمع مَدْوِد \(بفتح فسكون فكسر\)، وصوابه المِذْوَد \(بكسر الأول وبالذال المعجمة\)، وهو معلف الدابة؛ أي: هيَّئوا المذاود قبل أن يشتروا البقر. يُضرَب لمن يتسرع في تهيئة المكان وليس على ثقة من حضور السكان. ويُروَى: «قبل ما يشتري البقرة بنى المدود.» وفي معناه: «قبل ما خطب …» إلخ، و«قبل ما تحبل …» إلخ. وذكرت الثلاثة في القاف.
المعجم: الأمثال العامية

ذَادَهُ

المعنى: ـُ ذَوْداً، وذِياداً: دفَعه وطرده. ويُقال: ذاد عن حُرَمِه وعن وطنه. وذاد عنه الهمّ، وذاد الدوابّ عن الموارِد. وفي التنزيل العزيز: (وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُوْدَانِ). و ـ الدَّابَّةَ: ساقها. فهو ذائد. (ج) ذُوّدٌ، وذُوَّادٌ، وذادةٌ. وفي الحديث: (وأَمّا إِخواننا بنو أميّة فَقادةٌ ذادة).؛(أَذَادَهُ): أَعانه على الذِّيَاد.؛(ذَوّدَ): الدَّابَّةَ: بالغ في ذودها.؛(الذَّوْدُ): القطيع من الإِِبل بين الثَّلاث إِِلى العَشر (مؤنَّث): يُقال: خمْسُ ذَوْدٍ: أَي خَمْسٌ من الذَّوْدِ. وفي الحديث: (ليسَ فيما دون خَمْسِ ذَوْدٍ من الإِِبل صدقة). وفي المَثَل: (الذَّوْدُ إِِلى الذَّوْدِ إِبِل): يضرب في اجتماع القليل إِِلى القليل حتى يؤدِّيَ إِِلى الكثير. (ج) أَذوَادٌ.؛(المَذَادُ): المَرْتَع.؛(المِذْوَدُ): آلَةُ الذَّوْد. و ـ اللِّسان. و ـ من الثَّور: قَرْنُه. ويُقال: رجلٌ مِذْوَدٌ: دَفَّاع عن الذِّمار. و ـ مَعْلَف الدابَّة. (ج) مذَاوِدُ، ومذاوِيدُ.
المعجم: الوسيط

ذود

المعنى: ذاد الإبل عن الماء ذوداً وذياداً، وأداده غيره: أعانه على ذيادها. قال: نــــاديت فـــي الحـــيّ ألا مذيـــدا فـــــأقبلت فتيـــــانهم تخويــــدا ويقال: أذدني، كما يقال: أخطني في الاستعانة على الخياطة. وله ذود من الإبل وأذواد وهو القطيع من الثلاثة إلى العشرة. ومن المجاز: فلان يزود عن حسبه. وذاد عني الهم. وقال: أذود القـــــوافي عنــــي ذيــــادا والثور يذود عن نفسه بمذوده وهو قرنه. والفارس بمذوده وهو مطرده. والمتكلم بمذوده وهو لسانه. قال زهير: نجـــاء مجـــد ليـــس فيــه وتيــرة وتذبيبها عنها بأسحم مذود وقال حسان: لســـاني وســـيفي صـــارمان كلاهمــا ويبلــغ مــا لا يبلــغ السـيف مـذودي ورجال مذاود ومذاويد. قال ابن مقبل: مذاويــد بــالبيض الحــديث صــقالها عـن الركـب أحيانـاً إذا الركب أوجفوا
المعجم: أساس البلاغة

ذود

المعنى: ذود : (} الذَّوْدُ: السَّوْقُ، والطَّرْدُ، والدَّفْعُ) تَقول {ذُدْتُه عَن كَذَا،} وذَادَه عَن الشَّيْءِ ذَوْداً، ( {كالذِّيادِ) ، بِالْكَسْرِ. وَفِي حَدِيث الْحَوْض: (} ليُذَادَنَّ رجال عَن حَوضِي) ، أَي ليُطْرَدَنَّ. {والتّذويد مثلُه، (وَهُوَ} ذَائِدٌ، مِنْ) قوم ( {ذُوَّدٍ} وذُوَّادٍ {وذادَةٍ) ، الأَخِير كقَادَة. قَالَ شَيخنَا: هُوَ مُسْتَدْرك، لأَنه الْتزم فِي الخُطْبة أَن لَا يَذْكُر مِثْلَه، وجعلَ ذالك من قواعِدِه. قلْت: وَقد جاءَ فِي الحَدِيث: (وأَمّا إِخْوَانُنا بَنُو أُمَيَّةَ فَقَادَةٌ} ذادَةٌ) . قيل: أَرادَ أَنَّهُم {يَذودُونَ عَن الحَرَمِ. (و) } الذَّوْد (ثَلاثةُ أَبْعِرَةٍ إِلى) التّسعة، وَقيل إِلى (العَشَرَةِ) ، قَالَ أَبو مَنْصُور: وَنَحْو ذالك حَفِظْته عَن الْعَرَب وَهُوَ قَول الأَصمعيّ.  (أَو) من ثلاثٍ إِلى (خمْسَ عَشْرَةَ) ، وَهُوَ قَولُ ابْن شُمَيْلٍ. وَقَالَ أَبو الجَرّاح؛ كَذَلِك قَالَ، وَالنَّاس يَقُولُونَ إِلى العَشْر. (أَو) إِلى (عِشْرِينَ) وفُوَيْق ذالك (أَو) مَا بَيْنَ الثَّلاثِ إِلى ال (ثَّلاثِينَ أَو مَا بَين الثِّنْتَيْنِ والتِّسْعِ) . وأَشهر الأَقوال من ذالك هُوَ القَوْلُ الأَوّلُ. وَهُوَ الَّذِي صَدَّرَ بِهِ الجوهريُّ وصاحِبُ الكِفَاية، وَنَقله ابْن الأَنباريِّ عَن أَبي العَبَّاس، وَاقْتصر عَلَيْهِ الفارابِيُّ. وَقَالَ فِي البارع، الذَّوْد (مُؤَنَّثٌ، وَلَا يكون إِلَّا من الإِناثِ) دون الذُّكُور. وَفِي الحَدِيث: (لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسِ ذَوْدٍ من الإِبل صَدَقةٌ) . قَالَ أَبو عُبَيْدٍ: والْحَدِيث عامٌّ لأَنَّ مَن مَلَكَ خَمْسَةً من الإِبل وجَبَتْ فِيهَا الزَّكاةُ، ذُكُوراً كَانَت أَو إِناثاً. قَالَ ابْن سِيده: الذَّوْد مُؤَنّث، وتصغيرهُ بغَير هاءٍ، على غير قِيَاس، تَوَهَّموا أَنه الْمصدر (وَهُوَ واحِدٌ وجَمْعٌ) ، كالفُلْك، قَالَه بعض اللُّغَويين (أَو جَمْعٌ لَا وَاحدَ لَهُ) من لفظِه كالنَّعَم. وَقد جَزَمَ بِهِ الأَكْثَرُ (أَو واحِدٌ) و (ج: {أَذْوادٌ أَنشد ابنُ لأَعرابيِّ: وَمَا أَبْقَتِ الأَيامُ مِ المالِ عِنْدَنا سِوَى جِذْمِ أَذْوادٍ مُحْذَّفَةِ النَّسْلِ وَقَالُوا: ثلاثُ} أَذوادٍ، وثلاثُ ذَوْدٍ، فأَضافوا إِليه جَمِيع أَلفاظ أَدنَى العَددِ، جَعَلُوهُ بدَلاً من أَذوادٍ. قَالَ الحُطيئة: ثلاثةُ أَنفُسٍ وثَلاثُ ذَوْدٍ لَقَدْ جارَ الزَّمَانُ عَلَى عِيالِي وَنَظِيره: ثلاثةُ رَحْلَةٍ، جَعَلُوهُ بَدَلا من أَرحال. قَالَ ابْن سَيّده: هاذا كلّه قولُ سِيبَوَيْهٍ، وَله نَظَائِر. وَقد قَالُوا: ثَلاثُ ذَوْد، يعنون ثلاثَ أَيْنُقٍ. (وقولُهُم: (! الذَّوْدُ إِلى الذَّوْدِ إِبِلٌ))  مَثَلٌ مَشْهُور أَورده الزمخشريُّ والميدانيُّ وَغَيرهمَا، وَهُوَ (يَدُلُّ على أَنَّها فِي مَوْضِعِ اثْنَتَيْنِ، لأَن الثِّنْتَيْنِ إِلى الثِّنْتَيْنِ جَمْعٌ) ، قَالَ شيخُنا. وَفِي هَذِه الدّلالة نَظَرٌ، والمُصَرَّح بِهِ خِلافُه. وَاخْتلف فِي: (إِلى) ، فَقيل: هِيَ بِمَعْنى مَعَ، أَي إِذا جَمَعْت القليلَ إِلى الْكثير صَار كثيرا، وَيجوز أَن تَبقى على بابِها بإِدخال الطّرَفَيْن، كَمَا صَرَّح بِهِ جماعةٌ، وَأَشَارَ غيرُ وَاحِد أَنَّ مُتعلَّق (إِلى) محذوفٌ، أَي الذَّوْد مضموم إِلى الذود أَو مَجْمُوع، أَو نَحْو ذَلِك. (و) {المِذْودَ (كَمِنْبَرٍ: اللّسانُ) ، لأَنّه} يُذَاد بِهِ عَن العِرْض، قَالَ عَنْتَرَةُ: سَيَأْتِيكُمُ مِنِّي وإِن كنتُ نَائِيا دُخَانُ العَلَنْدَى دُونَ بَيْتِيَ {مِذْوَدُ قَالَ الأَصمعيّ: أَراد} بمذوده: لسانَه. وببَيْتِهِ شَرَفَه. وَقَالَ حَسَّان بن ثَابت: لِسانِي وسَيْفي صارِمَانِ كِلَاهُما ويَبلُغُ مَا لَا يَبْلُغُ السيفُ {- مِذْوَدِي وَهُوَ مَجَاز. (و) } المِذْود: (مُعْتَلَفُ الدَّابَّةِ) ، هاكذا فِي النّسخ، وَفِي بَعْضهَا: مِعْلَف الدَّابّة. وَهُوَ نَصُّ التَّكملة. (و) {المِذْوَد (من الثَّوْرِ: قَرْنُهُ) ، وَهُوَ يَذود عَن نفْسه بِهِ، وَهُوَ مَجاز. (و) المِذْوَد. (جَبَلٌ) عَن الصاغانيّ. (} والذُّائِدُ: فَرَسٌ) نجيبٌ جدًّا (مِن نَسْلِ الحَرُونِ) ، قَالَ الأَصمعيّ: هُوَ الذَّائد بن بُطَيْن بن بِطَانِ بن الحَرُون. (و) {الذائد: اسْم (سَيْف خُبَيْبِ بنِ إِسافٍ) ، نَقله الصاغانيُّ. (و) الذائد: (الرَّجُلُ الحامِي الحَقِيقَةِ) الدَّفَّاعُ عَن عِرْضهِ (} كالذَّوَّادِ) ، كشَدَّاد. (و) الذائد: (لَقبُ امْرِيءِ القَيْسِ بن بَكْر) بن امرىء الْقَيْس بن الْحَارِث  بن معاويةَ الكِنْديّ، وَهُوَ جاهليّ، لُقِّب بِهِ (لقَوْله: أَذُودُ القَوَافِيَ عَنْيِ {ذِيَادَا} ذِيادَ غُلامً غَوِيَ جَرَادَا) نَقله الصاغانيُّ. (و) {الذَّوَّاد (كَكَتَّانٍ: سَيْفُ ذِي مَرْحَبٍ القَيْلِ) الحَضْرَمِيّ. نَقله الصاغانيُّ. (و) الذَّوَّاد: اسْم (شاعِرٍ) ، وَهُوَ الذَّوَّاد بن أَبي الرَّقْرَاق الغَطَفانِيّ. (} وذَوَّادُ بن عُلَيَّةَ: مُحَدِّثٌ) كُنْيته أَبو المُنْذِر. وولداه مُزاحِمٌ وإِسماعيلُ، كتب عَنْهُمَا أَبو كُرَيْب. (و) {ذَوَّاد (بنُ المُبَاركِ، لَهُ ذِكْرٌ) حَكَى عَنهُ العبّاس العكليّ، (وأَبو الذَّوَّادِ) كَبِير متأَخِّر (رَوَى) ، ولَقَبْه: إِقبالُ الدَّوْلة. وفاتَهُ: الذَّوَّادُ بنُ عبد الله بن الْحُسَيْن البصريّ، ذكره ابْن منْده فِي تاريخِ أَصبَهان. وذوَّاد بن مَحفوظٍ القُرَيعيّ رَوَى عَن أَخِيه رَوّاد. (والمُجَذَّرُ بنُ ذِيَادٍ) ، بِالْكَسْرِ، وَيُقَال: ابْن} ذَيّاد كَكَتَّان، والأَول أَكثرُ، البَلَوِيُّ (الصَّحابِيُّ) ، والمجذَّر هُوَ الغَلِيظ الضّخْم، لُقِّبَ بِهِ، واسْمه عبدُ الله، قَتَلَ يومَ بدرٍ أَبا البَخْتَرِيّ بنَ هِشَامٍ، والمُجذَّر هُوَ القاتلُ سُوَيْدَ بنَ الصامِتِ فِي الجاهِليَّةِ فهاجَ قتُلُه وَقْعَةَ بُعاثٍ، ثمَّ استُشهِد يَوْم أُحُد، قتلَه الحارثُ بن سُوَيدِ بن الصامِت بأَبيه، وارتَدَّ ولَحِقَ بمكَّة، ثمَّ أَتى مسُلِماً بعد الفَتْح، فقتلَه النبيّ صلَّى اللهُ عليّه وسلّم بالمُجْذَّر، بأَمرِ جِبريلَ فيمَا وَرَدَ، كَمَا فِي مُعجَم ابْن فهْد. (! وذِيَادُ بنُ عَزِيزٍ) وَقيل: ذِيادُ بن زَيْد بن الحُوَيرِث بن مالكِ بن واقدٍ: (الشَّاعِرُ، بالكسْرِ) ، أَورده أَبو الطّيّب اللُّغَويّ فِي (طَبَقَات الشُّعَراءِ) . (وعبدُ اللهِ بنُ مَعْقِل) ، وَفِي نُسْخَة مُغَفَّل ابْن عبْد نُهْم بن عَفِيفِ بن  سُحَيْم بن رَبِيعَةَ بن عَدِيّ بن ثَعْلَبَة (بن {ذُوَيد) بن سعد بن عدِيّ بن عثمانَ بن عمرِو بن أُدِّ بن طابخةَ (صحابيّ) جليلٌ، مَاتَ أَبوه بمكّةَ سنة عثمانٍ قبْل الفتْحِ بِقَلِيل. (وعبدُ اللهِ بنُ ذُوَيْدٍ شيخٌ للولِيد بن مُسْلِمٍ) الدِّمشقيّ. (وفرْوةُ بنُ مُسَيْكِ) بن الحارثِ بن سَلمَةَ بن الْحَارِث (بنِ ذُوَيْدِ) بن مالكٍ المُرَاديّ) صَحَابِيٌّ) . (} والمَذَادُ: المَرْتَعُ) ، قَالَه ابْن الأَعرابيّ وأَنشد: لَا تحْبِسَا الحَوْسَاءَ فِي {المَذَادِ قَالَ شَيخنَا: وَفِي بعض النّسخ، المُرْتَبع، والأَول أَكثر. (} وأَذَدْتُه: أَعنْتُه على ذِيَادِ أَهلِهِ) ، وهاذا كَقَوْلِك: أَطْلَبْتُ الرَّجلَ إِذا أَعَنَتْه على طلِبَتِه، وأَحْلَبْته: أَعَنْته على حَلْب ناقتِه. {والمُذِيد: هُوَ المُعِين لَك على مَا} تَذُودُ، قَالَ الشَّاعِر: ناديْتُ فِي القومِ أَلَا {مُذِيدَا وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: فلانٌ} يَذودُ عَن جِسْمه، {وذادَ عنّى الهّمَّ، والفارسَ} بمِذْوَدِه، وَهُوَ مِطْرَدُه، ورجالٌ {مَذَاوِدُ} ومَذاويدُ. كلّ ذالك من الْمجَاز. {وذُوَيْد بن نَهْدٍ أَحدُ المُعَمَّرين فِي الجاهلِيَّة، قَالَه شيخُنا. وأَنا أَخشَى أَن يكون هاذا هُوَ دُوَيد الَّذِي ذكره المصنّف فِي الْمُهْملَة، فليُنْظَر. } والمَذَاد، كسَحابٍ: موضعٌ بِالْمَدِينَةِ وَقد جاءَ ذِكْره فِي شعْر كعْب بن مَالك: فلْيَأْت مَأْسَدَةً تُسنُّ سُيوفُنا بيْنَ المَذَادِ وبَيْنَ جِزْعِ الخَنْدَقِ قَالَ البكريُّ فِي المعجم: المذَادُ هُوَ الْموضع الَّذِي حفر فِيهِ رسولُ اللهِ صلّى اللهِ عيّه وسلّم الخَنْدَق.  وَقَالَ السيوطيُّ: هُوَ أُطُمٌ بِالْمَدِينَةِ. وَقَالَ تِلْمِيذه الشاميُّ فِي سيرته: هُوَ لبني حَرامٍ غربيَّ مساجدِ الفَتْح، سُمُيَت بِهِ الناحيةُ. ونقلَه فِي شرح شواهِدِ الرَّضِيّ. وَزَاد فِي المراصد أَنه اسْم وادٍ بَين سَلْع وخَنْدَق المَدينة. قَالَه شَيخنَا. {وذَوَّاد العقيليّ، تابعيّ، يَروِي عَن سعدِ بن أَي وَقَّاص. وَعنهُ مَعْمَرُ بن راشدِ. كَذَا فِي كتاب (الثِّقات) لِابْنِ حِبَّانَ.
المعجم: تاج العروس