المعجم العربي الجامع
أَشْكَرَ
المعنى: جذ.: (شكر) | (ف: ربا. لازم). يُشْكِرُ، (مص. إِشْكَارٌ). 1. "أَشْكَرَتِ الشَّجَرَةُ": خَرَجَ مِنْهَا الشَّكِيرُ، أَي الْغُصْنُ الْغَضُّ أَوَّل مَا يَبْدُو، أَوْ مَا يَنْبُتُ حَوْلَهَا مِنْ أَصْلِهَا. 2. "أَشْكَرَ الضَّرْعُ": اِمْتَلأَ لَبَنًا.
المعجم: معجم الغني أَشْكَرَ
المعنى: إشكارًا الضّرعُ: امتلأ من اللبن.؛- تِ الشَّجرة: أخرجت الشَّكير، وهو ما ينبت في أُصولها.
المعجم: القاموس شَكَرَ
المعنى: جذ.: (شكر) | (ف: ثلا. متعد، م. بحرف). شَكَرْتُ، أَشْكُرُ، اُشْكُرْ، (مص. شُكْرٌ، شُكُورٌ). 1. "شَكَرَهُ عَلَى مَعْرُوفِهِ": أَثْنَى، أَجْزَى. شَكَرَ لِلّْهِ نِعْمَتَهُ" • "أَشْكُرُكَ عَلَى مَا قَدَّمْتَ لِي مِنْ خِدْمَةٍ" • "أَشْكُرُ فَضْلَكَ" • {أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِير} (لقمان: 14) (قرآن) • "شَكَرَ لَهُ فَضْلَهُ". 2. "شَكَرَ اللهُ عَبْدَهُ": رَضِيَ عَنْهُ وَأَثَابَهُ. 3. "شَكَرَ عَمَلَهُ": كَافَأَهُ عَلَيْهِ، أَثَابَهُ عَلَيْهِ.
المعجم: معجم الغني أوزعَ يُوزع، إيزاعًا، فهو مُوزِع، والمفعول مُوزَع (للمتعدِّي)
المعنى: • أوزعَ بين الصَّديقينِ: فرّق بينهما. • أوزعَه اللهُ الشُّكرَ: ألهمه إيّاه {وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ}. • أوزعَ الشَّيءَ: قسَّمه وفرَّقه "أوزع الثَّريُّ مالَه قبل وفاته".
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة نَعَمْ
المعنى: حَرْفُ جَوَابٍ، لَهَا أَرْبَعَةُ مَعَانٍ: 1. التَّصْدِيقُ بَعْدَ الْخَبَرِ: "وَصَلَ الرَّئِيسُ، نَعَمْ وَصَلَ". 2. الوَعْدُ بَعْدَ الأَمْرِ وَالنَّهْيِ: "اُشْكُرْ رَبَّكَ، أَيْ نَعَمْ أَشْكُرُهُ". 3. الإِعْلَامُ بَعْدَ الاسْتِفْهَامِ: "هَلْ وَصَلَ الضُّيُوفُ؟ نَعَمْ وَصَلُوا". 4. التَّوْكِيدُ فِي أَوَّلِ الكَلَامِ: "نَعَمْ أَنَا عَائِدٌ إِلَى وَطَنِي".؛square؛"نَعَمْ أَنَا مُشْتَاقٌ وَعِنْدِيَ لَوْعَةٌ وَلَكِنَّ مِثْلِي لَا يُذَاعُ لَهُ سِرُّ" (أبو فراس الحمداني).
المعجم: معجم الغني مَصيرٌ
المعنى: (صيغة الجمع) مُصرانٌ وأمصِرةٌ وجج. مَصارينُ مُنْتَهى الأمر وعاقبته. قال تعالى: {أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِير} [لقمَان:14].؛-: نِهايةٌ، قَدَرٌ؛ صَيْرورةٌ.؛-: المِعَى، وهو ما يَنتقِل إليه الطَّعام بعد المَعِدة.
المعجم: القاموس بَرَكَهْ يَا جَامِعْ اِللِّي جَتْ مِنَّكْ مَا جَتْ مِنِّي
المعنى: أصله أن رجلًا كان يفضِّل الصلاة في داره، وَلِيمَ على ذلك؛ فتكلف الذهاب إلى المسجد فوجده مغلقًا. والمعنى: هذه بركة أشكر الله عليها تُبَرِّئُنِي من وصمة التقصير وتدفع عني المَلام، وقد بلغت بها ما أطلب. يضربه أحد المتهاجرين أو المتخاصمين إذا تسبب الآخر فيما يوجب المقاطعة أو الخصومة. ويزيد بعضهم في أوله لتوضيح معناه: «مصلي لقي الجامع مقفول، قال: بركة …» إلخ.
المعجم: الأمثال العامية حدَّثَ يحدِّث، تحديثًا، فهو محدِّث، والمفعول محدَّث (للمتعدِّي)
المعنى: • حدَّث الشَّخصُ: روَى حديثَ الرَّسول صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. • حدَّثه الشَّخصُ/ حدَّثه الشَّخصُ بكذا/ حدَّثه الشَّخصُ عن كذا: أخبره وتكلَّم إليه "حدَّثني صديقي عمّا رأى في رحلته الأخيرة- {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ}: أَشِعْها واشكر عليها" حدَّثته نفسُه: أوحت إليه ودعته إلى القيام بأمر من الأمور - حدَّثه قلبُه: أعلمه، أحسَّ مسبَّقًا بشيء، وخامره شعور به - حدِّث عنه ولا حَرَج: تكلَّم بحرية تامَّة. • حدَّث الشَّيءَ: جعله حديثًا، جدَّده، بعث فيه الحداثة والتطوير "تمَّ تحديث المصنع لزيادة الإنتاج - تحديث وسائل التَّعليم/ العقل العربي/ الأمَّة".
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة الشكر
المعنى: ـ الشُّكْرُ، بالضم: عِرْفانُ الإِحْسان ونَشْرُه، أو لا يكونُ إلاَّ عن يَدٍ، ـ وـ من اللهِ: المُجازاةُ، والثَّناءُ الجميلُ، ـ شَكَرَهُ، ـ وـ له، شُكْراً وشُكُوراً وشُكْراناً، ـ وشَكَرَ اللّهَ وللهِ وباللهِ وـ نِعمَةَ اللهِ، ـ وـ بها، وتَشَكَّرَ لهُ بَلاءَهُ، كشَكَرَهُ. ـ والشَّكُورُ: الكثيرُ الشُّكْرِ، والدَّابَّةُ تَسْمَنُ عَلَى قِلَّةِ العَلَفِ. ـ والشَّكْرُ: الحِرُ أو لَحْمُها، ويكسرُ فيهما، والنِّكاحُ، ولَقَبُ وَالاَنَ بنِ عَمْرٍو، أبي حَيٍّ بالسَّرَاةِ، وجَبَلٌ باليمنِ. ـ وَشَكِرَتِ الناقَةُ، كفَرِحَ: امْتَلأ ضَرْعُها، فهي شَكِرَةٌ ومِشْكارٌ، من شَكارَى وَشَكْرَى وشَكِراتٍ، ـ وـ الدَّابَّةُ: سَمِنَتْ، ـ وـ فلانٌ: سَخَا، أو غَزُرَ عَطَاؤُهُ بعدَ بُخْلِهِ، ـ وـ الشَّجَرَةُ: خَرَجَ منها الشَّكيرُ. ـ وعُشْبٌ مَشْكَرَةٌ: مَغْزَرَةٌ للَّبَنِ. ـ وأشْكَرَ الضَّرْعُ: امْتَلأَ، ـ كاشْتَكَرَ، ـ وـ القومُ: شَكِرَتْ إِبِلُهُم، والاسْمُ: الشُّكْرَةُ. ـ واشْتَكَرَتِ السماءُ: جَدَّ مَطَرُها، ـ وـ الرِّياحُ: أتَتْ بالمَطَرِ، ـ وـ الحَرُّ، ـ وـ البَرْدُ: اشْتَدَّا، ـ وـ في عَدْوِهِ: اجْتَهَدَ. ـ والشَّكيرُ: الشَّعَرُ في أصلِ عُرْفِ الفرسِ، وما وَلِيَ الوَجْهَ والقَفَا من الشَّعَرِ، ـ وـ من الإبِلِ: صغارُها، ـ وـ من الشَّعَرِ والرِّيشِ والعِفَاءِ والنَّبْتِ: صِغارُه بين كِبارِه، أو أوَّلُ النَّبْتِ على أثَرِ النَّبْتِ الهائِجِ المُغْبَرِّ، وما يَنْبُتُ من القُضْبانِ الرَّخْصَةِ بين العاسِيَةِ، وما يَنْبُتُ في أُصُولِ الشَّجَرِ الكِبارِ، وفِراخُ النَّخْلِ، والنَّخْلُ قَدْ شَكَرَ، كَنَصَرَ وفَرِحَ، وأشْكَرَ، والخوصُ الذي حَوْلَ السَّعَفِ، والغُصُونُ، ولِحاءُ الشَّجَرِ ـ ج: شُكُرٌ، والكَرْمُ يُغْرَسُ من قَضِيبِهِ، والفِعْلُ من الكُلِّ: أشْكَرَ وَشَكَرَ واشْتَكَرَ. ـ وهذا زَمَنُ الشَّكَرِيَّةِ، محركةً: إذا حَفَلَتِ الإِبِلُ من الرَّبيعِ. ويَشْكُرُ بنُ عليِّ بنِ بَكْرِ بنِ وائِلٍ، ويَشْكُرُ بنُ مُبَشِّرِ بنِ صَعْبٍ: أبو قَبيلَتينِ. وكزُبَيْرٍ: جَبَلٌ بالأَنْدَلُسِ لا يُفارِقُهُ الثَّلْجُ. وكزُفَرَ: جَزيرَةٌ بها. وكبَقَّمٍ: لَقَبُ محمدِ بنِ المُنْذِرِ الحافِظِ. وشُكْرٌ، بالضم وكجَوْهَرٍ: من الأَعْلاِمِ. ـ والشاكِريُّ: الأَجيرُ والمُسْتَخْدَمُ، مُعَرَّبُ جاكر. ـ والشَّكائِرُ: النواصِي. ـ والمُشْتَكِرَةُ من الرِّياحِ: الشَّديدةُ. ـ والشَّيْكَرانُ، وتضمُّ الكافُ: نَبْتٌ، أو الصوابُ بالسينِ، ووَهِمَ الجَوْهَرِيُّ، أو الصوابُ الشَّوْكَرانُ. ـ وشاكَرْتُه الحديثَ: فاتَحْتُه. ـ وشاكَرْتُه: أرَيْتُه أنِّي شاكِرٌ. ـ والشَّكْرَى، كسَكْرَى: الفِدْرَةُ السَّمِينَةُ من اللحمِ.
المعجم: القاموس المحيط عَلَى عِينَكْ يَا تَاجِرْ
المعنى: يُضرَب للشيء الظاهر الذي يراه كل أحد. وبعضهم يرويه: «للي عينك يا هوا.» وانظر«يا بدر شمسك نص الليل.» وانظر في الكنايات: «أشكره خبر» في ص١٠٨ من الكتاب رقم ٦٤٨ شعر نظم هذا المثل. وأورده في سحر العيون أواخر ص١٣٣. مراتع الغزلان ص٧٣ مقاطيع فيها «على عينك يا تاجر» بحاشية ص٢٦ من الحسن الصريح في مائة مليح للصفدي: «على عينك يا تاجر» قطف الأزهار رقم ٦٥٣ أدب أول ص٣٠٦ مقطوعان فيهما هذا المثل \(وانظر نظمه لابن الوردي في ج٢ ص١٨٤ من تاريخه\).
المعجم: الأمثال العامية اِللِّي يْعِيشْ يشُوفْ كِتِيرْ، قَالْ: واِللِّي يِمْشِي يُشُوفْ أَكْتَرْ
المعنى: المراد: الضارب في الأرض يرى ما لا يراه المُعَمَّرُ القَاعِد. وقد نَظَمَه بعضهم في مطلع زجل فقال:٧٠ من بعد ما أحمد واشكر مَنْ أَبْدَع الأشيا وصوَّرْ واذكر صلاتي ع الهادِي طه الشفيع يوم المَحْشَرْ أحكي على اللِّي قاسيتُهْ وفي الأزلْ كَانْ لي مقدَّرْ واللِّي يعيش يا ما بيشوفْ قالِ اللِّي يِمْشِي يشوفْ أَكْتَرْ ونَظَمَه أيضًا صاحبنا محمد أكمل أفندي المُتَوَفَّى سنة ١٣٢١ﻫ في زجل نظمه لمَّا حل الوباءُ بمصر سنة ١٣٢٠ﻫ يقول في مطلعه إِصْغِي لِقُولِي اعْمِلْ معروفْ دا قُولِي أَحْلَى مِ السُّكَّرْ واللِّي يعيش يا ما بِيْشُوفْ واللِّي بِيِمْشِي يشُوفْ أَكْتَرْ
المعجم: الأمثال العامية يَا بَخْتْ مِنْ بَكَّانِي وِبَكَّى النَّاسْ عَلَيَّ، وِيَا ويلْ مِنْ ضَحَّكْنِي وَضَحَّكِ النَّاسْ عَلَيَّ
المعنى: المراد: إني أشكر من أدبني ونصحني ولو أبكاني وأبكى الناس عليَّ، وأبغض من أضحكني وجاراني على ما أنا فيه حتى أصل إلى حالة يضحك الناس عليَّ فيها. يُضرَب في الحث على قبول النصيحة، ولو كانت مُرَّة وشكر الناصح. وقولهم: يا بخت، يريدون: ما أكثر حظ من بكاني؛ لما يناله من حسن الذكر في الدنيا والأجر في الآخرة على ما أولانيه من النصح. والعرب تقول في أمثالها: «رهبوت خير من رحموت.» ويُروَى: «رهبوتي خير من رحموتي.» أي: لَأَنْ ترهب خير من أن ترحم. وتقول أيضًا في المعنى: «فرقًا أنفع من حب.» وأول من قال هذا الحجاج. وفي المخلاة لبهاء الدين العاملي: «من بذل لك نصيحة فاحتمل غضبه.»١
المعجم: الأمثال العامية