المعنى:
المراد: الضارب في الأرض يرى ما لا يراه المُعَمَّرُ القَاعِد. وقد نَظَمَه بعضهم في مطلع زجل فقال:٧٠ من بعد ما أحمد واشكر مَنْ أَبْدَع الأشيا وصوَّرْ واذكر صلاتي ع الهادِي طه الشفيع يوم المَحْشَرْ أحكي على اللِّي قاسيتُهْ وفي الأزلْ كَانْ لي مقدَّرْ واللِّي يعيش يا ما بيشوفْ قالِ اللِّي يِمْشِي يشوفْ أَكْتَرْ ونَظَمَه أيضًا صاحبنا محمد أكمل أفندي المُتَوَفَّى سنة ١٣٢١ﻫ في زجل نظمه لمَّا حل الوباءُ بمصر سنة ١٣٢٠ﻫ يقول في مطلعه إِصْغِي لِقُولِي اعْمِلْ معروفْ دا قُولِي أَحْلَى مِ السُّكَّرْ واللِّي يعيش يا ما بِيْشُوفْ واللِّي بِيِمْشِي يشُوفْ أَكْتَرْ
المعجم:
الأمثال العامية