المعنى:
أصله أن رجلًا كان يفضِّل الصلاة في داره، وَلِيمَ على ذلك؛ فتكلف الذهاب إلى المسجد فوجده مغلقًا. والمعنى: هذه بركة أشكر الله عليها تُبَرِّئُنِي من وصمة التقصير وتدفع عني المَلام، وقد بلغت بها ما أطلب. يضربه أحد المتهاجرين أو المتخاصمين إذا تسبب الآخر فيما يوجب المقاطعة أو الخصومة. ويزيد بعضهم في أوله لتوضيح معناه: «مصلي لقي الجامع مقفول، قال: بركة …» إلخ.
المعجم:
الأمثال العامية
