المعجم العربي الجامع
مُلْتَمِسٌ
المعنى: جذ.: (لمس) | (فا. من اِلْتَمَسَ). "مُلْتَمِسُ الْعَفْوِ": طَالِبٌ.
صيغة الجمع: ون، ـات
المعجم: معجم الغني مُلْتَمَسٌ
المعنى: جذ.: (لمس) | (مفع. من اِلْتَمَسَ). 1. "قَدَّمَ مُلْتَمَسًا يُوَضِّحُ فِيهِ رَغَباتِهِ": مَطْلَبًا، بَيانًا. مُلْتَمَساتُ الْمُؤْتَمَر". 2. "مُلْتَمَسُ الرَّقابَةِ": بَيانُ لَوْمٍ وَنَقْدٍ يُقَدِّمُهُ فَريقٌ سِياسِيٌّ مُعارِضٌ ضِدَّ سِياسَةِ الْحُكومَةِ.
صيغة الجمع: ات
المعجم: معجم الغني التمسَ يلتمس، التماسًا، فهو مُلتمِس، والمفعول مُلتمَس
المعنى: • التمس الشَّخْصُ الشَّيءَ: طلبه "التمس عملاً/ مساعدةً/ العفوَ - التمس عنده الأمنَ- {قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا}: اعملوا صالحًا ليكون لكم نورًا" التمس له عُذْرًا: أوجده له.
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة طالِبٌ
المعنى: (صيغة الجمع) طُلّابٌ وطَلَبَةٌ هو التِّلميذ في مَرحلتيِ التَّعليم الثّانويّة والعالِيَة.؛-: مَن يَسعى في التَّحصيل على شيْء (طالِبُ زَواجٍ/وَظيفَةٍ).؛-: مُستَدعٍ، مُلْتَمِس.
المعجم: القاموس وَافَقَ
المعنى: جذ.: (وفق) | (ف: ربا. لازمتع. م. بحرف). وَافَقْتُ، أُوَافِقُ، وَافِقْ، (مص. مُوَافَقَةٌ، وِفَاقٌ). 1. "وَافَقَهُ فِي الشَّارِعِ": صَادَفَهُ. "يُوَافِقُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ العِيدُ الوَطَنِيُّ". 2. "لَا يُوَافِقُنِي عَلَى رَأْيِي": لَا يُؤَيِّدُنِي. "أَسْتَفِيدُ مِنْ آرَائِهِ إِنْ وَافَقْتُهُ أَوْ خَالَفْتُهُ". 3. "وَافَقَ بَيْنَ الأَمْرَيْنِ": وَفَّقَ، لَاءمَ بَيْنَهُمَا. "يُحَاوِلُ أَنْ يُوَافِقَ بَيْنَ آرَاءٍ مُتَنَاقِضَةٍ. 4. "وَافَقَ عَلَى القَانُـونِ": صَادَقَ عَلَيْهِ. "وَافَقَ الْمُؤْتَمِرُونَ بِالإِجْمَاعِ عَلَى مُلْتَمَسَاتِ الْمُؤْتَمَرِ".
المعجم: معجم الغني لَمَسَه
المعنى: ـُِ لَمْساً: مسّه بيده. فهو لامِس. والمرأةَ: باشرها. ويقال: لكَذا شعاع يكاد يَلْمِس البصر: يخطفه أو يطمسه. قال ابن أحمر؛فإنّ قصركما من ذاك أن تريا؛وجهاً يكاد سناه يلمس البصرا.؛(لامَسَه) مُلامَسة، ولِمَاساً: ماسّه. وـ المرأةَ: باشرها.؛(الْتَمَسَ) الشيءَ: طلبه.؛(تَلَمَّسَ) الشيءَ: تطلّبه مرة بعد أخرى.؛(الالْتِمَاس): الطَّلَب. والتماس إعادة النظر. وـ (في قانون المرافعات): طريق الطَّعن في الحكم النهائي، يرفع إلى المحكمة التي أصدرته، لأسباب عدَّدَها القانون، يُطلب به إعادة النظر في هذا الحكم. (مج).؛(اللامِس): يقال: امرأة لا تردّ يد لامِس: فاجرة. وفلان لا يَرُدّ يد لامس: لا مَنَعَة له.؛(اللَّمَاسَة): الحاجة المقاربة.؛(اللُّمَاسَة): اللَّمَاسَة.؛(اللَّمْس): إحدى الحواسّ الخمس الظاهرة؛ وهي قوة مُنْبَثَّة في العَصَب تُدْرَك بها الحرارة والبرودة. والرُّطوبة واليبوسة، ونحو ذلك، عند التماسّ.؛(اللَّمْسَة): المرّة من لمس. واللمسة الأخيرة في العمل الفني الملموس، كالنظرة الأخيرة في العمل الفني المكتوب: آخر عمل دقيق فيهما. (مو).؛(اللَّمُوس): الدّعيّ.؛(اللَّمِيس): المرأة الليِّنَة الملمس.؛(المُلْتَمَس): (في قانون المرافعات): المدَّعَى عليه في الالتماس. (مج).؛(المُلْتَمِس): (في قانون المرافعات): المُدَّعِي في الالتماس. (مج).
المعجم: الوسيط غزن
المعنى: غزن : (غَزْنَةُ) : أَهْمَلَهُ الجَماعَةُ. وَهِي مَدينَةٌ فِي أَوَّل بِلادِ الهنْدِ، (من أَنْزَهِ البِلادِ وأَفْسَحِها رُقْعَةً) ، وإليها نُسِبَ السُّلْطانُ الوليُّ المجاهِدُ محمودُ بنُ سبكتكين الغزنويُّ وآلُ بيتِه، أَنارَ اللهاُ برهانَهُ. والفَقيهُ أَبو المعالِي عبدُ الرَّبِّ بنُ مَنْصورِ بنِ إِسْمعيل بنِ إبراهيمَ الغزنويُّ شارِحُ القَدُوريّ فِي مجلَّدَيْن سَمَّاه ملْتَمسُ الإِخْوانِ، ماتَ فِي حدودِ الخَمْسُمائةِ، عَلَيْهِ الرَّحْمة والرّضْوان. وأَبو الحَسَنِ عليُّ بنُ الحُسَيْنِ بنِ عبدِ اللهاِ بنِ محمدٍ الغزنويُّ الواعِظُ الحَنَفيُّ سَمِعَ بغزنَةَ ومَرْوَ، وحدَّثَ ببَغْدادَ وبِشيرَاز، رَوَى عَنهُ ابنُ السَّمعانيّ. وأَبو الفَضْل محمدُ بنُ يوسُفَ الغزنويُّ، بنَتْ لَهُ زَوْجَةُ المُسْتَظْهرِ رِبَاطًا ببابِ الطَّاقِ، وَهُوَ والِدُ المُسْنِد أَبي الفتْح أَحْمد بن عليَ. (وغَزْنَيانُ) ، بِفَتْح الغَيْنِ والنُّونِ: (ة بِمَا وَراءَ النَّهْرِ) من قُرى كِس، مِنْهَا: أَبو عُمَر حفصُ بنُ أَبي حَفْص حدَّثَ قبْلَ الثلثمائة. وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ: غزوينةُ: قرْيَةٌ بخَوَارزم، مِنْهَا: نجمُ الدِّيْن أَبو رَجَاء مُخْتارُ ابنُ مَحْمودِ بنِ محمدٍ الزَّاهديُّ، صاحِبُ التَّصانِيفَ شرحَ القَدُوريّ؛ وزادَ الأَئمَّةُ والمجتبى: تَفَقَّه على العَلاء سَديدِ بنِ محمدٍ الحناطيِّ المُحْتسبِ، ومَجْد الأئمَّة صاحِبِ البَحْرِ المحيطِ، والكَلام على السراج.
المعجم: تاج العروس نوك
المعنى: نوك {النُّوكُ، بالضّمِّ والفَتْحِ: الحُمْقُ وعَلَى الضّمِّ اقْتَصَرَ الجَوْهَرِيُّ وغيرُه، وأَنْشَدَ لقَيسِ بنِ الخَطِيمِ: (ودَاءُ الجِسْمِ مُلْتَمَسٌ شِفاهُ ... وداءُ النُّوكِ لَيسَ لَهُ دَواءُ) قُلْتُ: وهكَذا أَنْشَدَه أَبو تَمّام فِي الحَماسَةِ لَهُ، قالَ الصّاغاني: ولَيسَ لَهُ، وَهُوَ للرَّبيعِ بنِ أبي الحُقيقِ اليَهُودِيِّ ويُروَى: وبَعْضُ خَلائِقِ الأَقْوامِ دَاءُ ويروى: كَداءِ البَطْنِ لَيسَ لَه دَواءُ وأَوَلهُ: (وَمَا بَعْضُ الإِقامَةِ فِي دِيار ... يُهانُ بهَا الفَتَى إِلا عَناءُ) (فقُلْ لِلمُتَّقِي غَرَضَ المَنايَا ... تَوَقَّ فلَيسَ يَنْفَعُكَ اتِّقاءُ) (وَلَا يُعْطَى الحَرِيصُ غِنًى لحِرص ... وقَدْ يُنْمَى لَدَى الجُودِ الثَّراءُ) غَنِيُ النَّفْسِ مَا اسْتَغْنَتْ غَنِيٌ وفَقْرُ النَّفْسِ مَا عَمِرَتْ شَقاءُ} نَوِكَ كفَرِحَ {نَوَاكَةً} ونَوَاكًا {ونَوَكًا مُحَرَّكَةً أَي حَمُقَ حَماقَةً. } واسْتَنْوَكَ الرَّجُلُ: صارَ {أَنْوَكَ وَهُوَ أَنْوَكُ} ومُستَنْوِكٌ {نَوْكَى} ونُوكٌ، كسَكْرَى قَالَ سِيبَوَيْهِ: أجْرِيَ مُجْرَى هَلْكَى لأنَّه شَيْء أصِيبُوا بِهِ فِي عُقُولِهِم والأَخِيرَةُ على القِياسِ، مثل أَهْوَج وهُوج قالَ الراجِزُ: تَضْحَكُ مِنِّي شَيخَة ضَحُوكُ {واسْتَنْوَكَتْ وللشَّبابِ نُوكُ وأَنْشَدَ أَبو زَيْدٍ لغُدافِ بنِ بُجْرَةَ بن بَشِيرِ بنِ حَكِيمِ بنِ مُعَيَّةَ الرَّبَعيِّ: قُلْتُ لقَوْمٍ خَرَجُوا هَذَا لِيلْ نَوْكَى وَلَا يَنْفَعُ فِي} النَّوْكَى القِيلْ) احْتَذِروا لَا يَلْقَكُم طَمالِيلْ قَلِيلَةٌ أَمْوالهم عَزازِيلْ وامْرَأَةٌ {نَوْكاءُ من نِسْوَةٍ} نُوكٍ أَيْضًا على القِياسِ. {وأَنْوَكَه: صادَفَه أَنْوَكَ. ويُقال: مَا} أَنْوَكَهُ، أَي: مَا أَحْمَقَه، وَلم يُقَلْ {أَنْوِكْ بهِ وَهُوَ القِياسُ عَن ابنِ السَّرّاجِ، نَقله الجَوْهَرِيُّ، وَقَالَ سِيبَوَيْهِ: وَقَعَ التَّعجّبُ فِيهِ بِمَا أَفْعَلَه وِإنْ كانَ كالخَلْقِ، لأَنَّه ليسَ يَكُونُ فِي الجَسدِ وَلَا بخِلْقَةٍ فيهِ، وِإنّما هُوَ من نُقْصانِ العَقْلِ. وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:} الأَنْوَكُ: العاجِزُ الجاهِلُ، وأَيْضًا العمِي فِي كلامِه عَن الأَصْمَعِيِّ، وأَنْشَدَ: فكُنْ {أَنْوَكَ} النَّوْكَى إِذا مَا لَقِيتَهُمْ وقالَ غيرُه: النّوكُ عِنْد العَرَبِ: العَجْزُ والجَهْلُ. ! واسْتَنْوَكَ فُلانًا: اسْتَحْمَقَه.
المعجم: تاج العروس توت
المعنى: التُّوتُ: الفِرْصادُ، واحدته تُوتَةٌ، بالتاء المثناة، ولا تقل التُّوثُ، بالثاء. قال ابن بري: ذكر أَبو حنيفة الدينوري أَنه بالثاء؛ وحكي عن بعض النحويين أَيضاً، أَنه بالثاء. قال أَبو حنيفة: ولم يُسمع في الشعر إِلاّ بالثاء، وأَنشد لمحبوب بن أَبي العَشنَّطِ النَهْشَلِيِّ. لَرَوْضـَةٌ مـن ريـاضِ الحَزْنِ، أَوْ طَرَفٌ مــن القُرَيَّـةِ، جَـرْدٌ غيـرُ مَحْـروثِ لِلنَّـوْرِ فيهـ، إذا مَجَّ النَّدَى، أَرَجٌ يَشـْفي الصـُّداعَ، ويُنْقـي كلَّ مَمْغُوثِ أَحْلـى وأَشْهَى لِعيني، إِن مَررتُ به، مِنْ كَرْخِ بَغْدَادَ، ذي الرُّمَّانِ والتُّوثِ واللَّيْـلُ نِصْفانِ: نِصْفٌ للهُمُومِ، فما أَقْضـِي الرُّقـادَ، ونِصـْفٌ للـبراغِيث أَبِيــتُ حَيْـثُ تُسـامِيني أَوائِلُهـا، أَنْــزُو، وأَخْلِـطُ تَسـبيحاً بتَغْـوِيثِ سـُودٌ مَدالِيجُ في الظَّلْمَاء، مُؤْدَنَةٌ، وليــسَ مُلْتَمَــسٌ منهــا بمَنْبُــوثِ المُؤْدَنُ، بالهمز: القصير العُنق. والمُودَنُ، بغير الهمز: الذي يُولدُ ضاوِيّاً؛ نقلته من حواشي ابن بري ومن حواشٍ عليها. قال ابن بري: وحكي عن الأَصمعي أَنه بالثاء في اللغة الفارسية، وبالتاء في اللغة العربية.التهذيب: التُّوثُ كأَنه فارسي، والعرب تقول: التُّوتُ، بتاءين. وفي حديث ابن عباس: أَن ابن الزبير آثَرَ عَليَّ التُّوَيتَاتِ، والحُمَيْدَاتِ، والأُساماتِ؛ قال شمر: هم أَحْياءٌ من بني أَسَدٍ: حُمَيْدُ بن أُسامةَ بنِ زُهَيرِ بن الحارث بنِ أَسَدِ ابن عبد العُزَّى بن قُصَيٍّ، وتُوَيتُ بنُ حَبيب بنِ أَسدِ بن عبد العُزَّى بن قُصَيٍّ، وأُسامةُ بنُ زُهير بن الحارث بن أَسَد بن عبد العُزَّى بن قُصَيٍّ.والتُّوتِياءُ: معروف، حَجَر يُكْتَحَلُ به، وهو مُعَرَّب.
المعجم: لسان العرب