المعجم العربي الجامع

شَكُورٌ

المعنى: جذ.: (شكر) | (صِيغَة فَعُول لِلْمُبَالَغَةِ). 1. "رَجُلٌ شَكُورٌ": كَثِيرُ الشُّكْرِ. "صَبَّارٌ شَكُورٌ". 2. {إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُور} (فاطر: 34) (قرآن): مِنْ صِفَاتِ اللهِ، أَي الْمُثِيبُ الْمُنْعِمُ.
صيغة الجمع: شُكْرٌ
المعجم: معجم الغني

شَكورٌ

المعنى: من الأسماء الحُسنى، بمعنى المُثيب المُنعِم بالجَزاء. قال تعالى: {إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُور} [فَاطِر:34].؛-: الكثير الشُّكر. قال تعالى: {وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُور} [سَبَإ:13].؛-: مَن تَبدو عليه آثار النِّعْمة جَليّة من الإنسان وغيره. قالوا: اِمْرَأةٌ شَكورٌ، وناقةٌ شَكورٌ.؛- من الدوابّ: التي تسمن مع قلّة الغذاء.؛الوجه الـ-: الوجه الذي لا يضعف مع هزال جسم صاحبه إذا مَرِض.
المعجم: القاموس

الشَكُورُ

المعنى: (للمُذَكَّرِ والمُؤَنَّثِ) الكَثيرُ الشُّكْرِ، ضِدُّ العاقِّ * {إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُور}. مِن أَسْمائِهِ تَعالى (يَعْني الَّذي يُثِيبُ كَثيرًا عَنْ عَمَلٍ قَليلٍ). [شكر]
المعجم: القاموس

شُكورٌ

المعنى: شُكْرٌ.
المعجم: القاموس

صَبّارٌ

المعنى: صُبّارٌ.؛-: صَبُور، الشَّديد الصَّبْر. قال تعالى: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُور} [إبراهيم:5].
المعجم: القاموس

عسن

المعنى: العَسَنُ: نُجُوعُ العلف والرِّعْيِ في الدّوابِّ.عَسِنَتِ الإبل عَسَناً إذا نجع فيها الكلأ وسمنت.ودابّة عَسِنٌ، أي: شكور.وعَسْنٌ: موضع. قال: كأنّ عليهم بِجَنوبِ عَسْنٍ غماماً يستهلّ ويستطير
المعجم: العين

شَكَرَتِ

المعنى: الدابَّةُ ـُ شُكْراً، وشُكُوراً، وشُكْراناً: كفاها القليل من العلف وغيره. وـ أصابت مرعًى فسمنت عليه. وـ فلاناً، وله شُكْراً، وشُكْراناً: ذكر نعمته وأثنى عليه بها. ويقال: شكر اللهَ. وللهِ. ونعمةَ الله. وفي التنزيل العزيز: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا للهِْ}. وـ عمله: أثابه عليه.؛(شَكِرَتِ) الشجرةُ ـَ شَكَراً: خرج منها الشَّكِيرُ. وـ الضَّرْعُ: امتلأ باللبن. ويقال: شَكِرَت النَّاقة. وـ السحابة: امتلأت. وـ فلان: سخا بعد بخل، أو غزُر عطاؤه. فهو شَكِر، وشَكْرَان. وهي شَكِرَة، وشَكْرَى. (ج) شكارى.؛(أَشْكَرَ) الضَّرْع والشجر: شَكِرَ.؛(اشْتَكَرَ) الجنين: نبت عليه الشَّكِير. وـ السماء: اشتدَّ مطرها. وـ الرياح: أتت بالمطر. وـ الحرُّ أو البرد: اشتدَّ. وـ الرجل في عَدْوِه: اجتهد.؛(تَشَكَّرَ) له: شَكَرَهُ.؛(الشكائِرُ): النَّواصي؛ كأنَّه جمع شكيرة.؛(الشِّكارَةُ): كيس من قماش أو ورق متين محدد الوزن يعبَّأ فيه الأسمنت ونحوه. (ج) شكائِر. (د).؛(الشُّكْرُ): عِرفان النعمة وإظهارها والثناء بها. وـ من اللهِ: الرِّضا والثواب.؛(الشَّكُورُ): مبالغة الشَّاكر. وفي التنزيل العزيز: {وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ}. وـ من صفات الله عَزَّ وَجَلَّ: المثيب المنعم بالجزاء. وفي التنزيل العزيز: {إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ}. وـ من تبدو عليه آثار النعمة جليَّة من الإنسان وغيره. قالوا: امرأة شَكور، وناقة شَكور. (ج) شُكُر.؛(الشَّكِيرُ): الزَّغَبُ. وـ الشعر الخفيف الرقيق. وـ الخوص حول السعف. وـ الغصن الغضُّ أوَّل ما يبدو. وـ ما ينبت حول الشجرة من أصلها.؛(المِشْكارُ): الحَلُوب الغزيرة اللبن. (ج) مَشَاكير.؛(المَشْكَرَةُ) من العُشب وغيره: ما تتغذَّى به الدوابُّ فيُسمِّنها ويُغْزر لبنها. (ج) مَشَاكِر.
المعجم: الوسيط

شَكَرَ

المعنى: جذ.: (شكر) | (ف: ثلا. متعد، م. بحرف). شَكَرْتُ، أَشْكُرُ، اُشْكُرْ، (مص. شُكْرٌ، شُكُورٌ). 1. "شَكَرَهُ عَلَى مَعْرُوفِهِ": أَثْنَى، أَجْزَى. شَكَرَ لِلّْهِ نِعْمَتَهُ" • "أَشْكُرُكَ عَلَى مَا قَدَّمْتَ لِي مِنْ خِدْمَةٍ" • "أَشْكُرُ فَضْلَكَ" • {أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِير} (لقمان: 14) (قرآن) • "شَكَرَ لَهُ فَضْلَهُ". 2. "شَكَرَ اللهُ عَبْدَهُ": رَضِيَ عَنْهُ وَأَثَابَهُ. 3. "شَكَرَ عَمَلَهُ": كَافَأَهُ عَلَيْهِ، أَثَابَهُ عَلَيْهِ.
المعجم: معجم الغني

شكر

المعنى: الشُّكر: عرفان الإحسان ونشره وحمد موليه، وهو الشُّكُورُ أيضاً، قال الله عز وجل: "لا نريد منكم جزاء ولا شُكُوراً".والشَّكور من الدواب: ما يسمن بالعلف اليسير ويكفيه.والشَّكِرةُ من الحلوبات التي تصيب حظاً من بقل أو مرعى، فتغزر عليه بعد قلة اللبن، فإذا نزل القوم منزلاً وأصاب نعمهم شيئاً من بقل فدرت قيل: أَشْكَرَ القوم، وإنهم ليحتلبون شكْرة جزم. وشكِرتِ الحلوبة شكَراً، قال: نضـــرب دراتهـــا إذا شـــكِرَتْ بأقطهـــا، والرخــاف نســلؤها الرخفة: الزبدة.والشَّكير من الشعر: ما ينبت بين الضفائر، ومن النبات ما ينبت من ساق الشجر، قضبان غضة تخرج بين القضبان القاسية، والجميع: الشكر، قال: وبينا الفتي يهتز بالعيش ناضراً كعســلوجة يهـتز منهـا شـَكيرُها والشَّكْرُ: الفرج في قول الأعشى: وبيضــاء المعاصــم إلــف لهـو خلـــوت بشـــكرها ليلاً تمامــا يَشْكُر: قبيلة من ربيعة. وشاكر: قبيلة من اليمن من همدان.
المعجم: العين

البدن

المعنى: ـ البَدَنُ، مُحرَّكةً، من الجَسَدِ: ما سِوَى الرأسِ والشَّوَى، أو العُضْوُ، أو خاصٌّ بأَعْضاءِ الجَزورِ، والرَّجُلُ المُسِنُّ، والدِرْعُ القَصيرَةُ ـ ج: أبْدانٌ، والوَعِلُ المُسِنُّ ـ ج: أبْدُنٌ، ونَسَبُ الرَّجُلِ وحَسَبُه. ـ والبادِنُ والبَدينُ والمُبَدَّنُ، كمُعَظَّمٍ: الجَسيمُ، وهي بادِنٌ وبادِنَةٌ وبَدِينٌ ـ ج: ككُتُبٍ ورُكَّعٍ، ـ وقد بَدُنَتْ، ككَرُمَ ونَصَرَ، بَدْناً، ويُضَمُّ، وبَداناً وبَدانَةً، بفتحِهِما. ـ وبَدَّنَ تَبْديناً: أسَنَّ، وضَعُفَ، ـ وـ فُلاناً: ألْبَسَهُ دِرْعاً. ـ والمِبْدانُ: الشَّكورُ السَّريعُ السِمَنِ. ـ والبَدَنَةُ، محَرَّكةً، من الإِبِلِ والبَقَرِ: كالأُضْحِيَةِ من الغَنَمِ، تُهْدَى إلى مكةَ، للذَكَرِ والأنْثَى ـ ج: ككُتُبٍ ـ وبادَنُ، كهاجَرَ: ة ببُخاراءَ، منها أبو عبدِ الله البادِنِيُّ الشاعِرُ المُجَوِّدُ.
المعجم: القاموس المحيط

العسن

المعنى: ـ العَسْنُ: الطُّولُ مع حُسْنِ الشَّعَرِ والبياضِ، ـ وع، وبالكسر: المِثْلُ، والنَّظيرُ، والشَّحْمُ، ويُثَلَّثُ، وبالضم: السِّمَنُ، وبضمتين وبالتحريكِ: نُجوعُ العَلَفِ في الدابَّةِ، ـ وقد عَسِنَ فيها الكَلأُ، كفرِحَ. وككتِفٍ: الدَّابَّةُ الشَّكورُ. ـ والأَعْسانُ: الآثارُ، ـ وـ من الإِبِلِ: أَلْواحُها، ـ وـ من الأرضِ: بَقِيَّةُ الحَطَبِ وجُذُولُه. ـ وتَعَسَّنَ أباهُ: أشْبَهَهُ، ـ وـ الشيءَ: طَلَبَ أثَرَهُ، ـ وـ الأرضُ: أنْبَتَتْ شيئاً من النَّباتِ، ـ كأعْسَنَتْ. ـ وعَسَّنَ الجَدْبُ الإِبِلَ تَعْسيناً: خَفَّفَ شَحْمَها. ـ والعَوْسَنُ، كجَوْهرٍ: الطويلُ فيه جَنَأٌ. ـ وما هو من عَيْسانِه: من رجالِه. ـ واسْتَعْسَنَ البعيرُ: أكلَ قليلاً.
المعجم: القاموس المحيط

شكر

المعنى: شكرت لله تعالى نعمته. "واشكروا لي" وقد يقال: شكرت فلاناً، يريدون نعمة فلان، وقد جاء زياد الأعجم بهما في قوله: ويشــكر تشــكر مــن ضــامها ويشــــكر للــــه لا تشـــكر وعليه: فلان محمود مشكور، وهو كثير الشكر والشكران والشكور. ورجل شكور، وقوم شكر، وتشكرت له ما صنع، وكاشرته وشاكرته: أريته أني شاكر له. ومن المجاز: دابة شكور: يكفيها قليل العلف وهي تسمن عليه وتصلح، وناقة وشاة شكرة: تعتلف أي علف كان ويصبح ضرعها ملآن، وقد شكرت حلوبتهم، وضرة شكرى: حفول بالدرة. قال الراعي: أغـن غضـيض الطـرف باتت تعله صـرى ضـرة شـكرى فأصبح طاوياً وفردة شكرى، وفدر شكارى: سيالة دسماً. قال الراعي: تبيت المحال الغرّ في حجراتها شـكارى مراهـا ماؤها وحديدها وشكر فلان: بعد أن كان شحيحاً صار سخياً. وشكرت الشجرة: كثر شكيرها وهي قضبان غضة تنبت من ساقها أو ورق صغار تحت ورقها الكبار. واشتكر الجنين: نبت عليه الشكير وهو الزغب، وكل شعر لين رقيق فهو شكير كشعر الشيخ والنابت تحت الضفائر، وفلانة ذات شكير وهو ما ولي الوجه والقفا. وقال عمر بن عبد العزيز لهلال بن مجاعة: هل بقي من شيوخ مجاعة أحد؟ فقال: نعم وشكير كثير، يريد الأحداث.
المعجم: أساس البلاغة

Pages