المعجم العربي الجامع
رجو
المعنى: أرجو من الله المغفرة. ورجوت في ولدي الرشد. وأتيته رجاء أن يحسن إليّ. ورجوت زيداً وارتجيته ورجّيته وترجّيته، ورجّيتني حتى ترجّيت كقولك منّيتتي حتى تمنّيت. وأرجت الحامل فهي مرجية: أدنت فرجيَ ولادها. وقطيفة أرجوان: شديدة الحمرة. قال الجعديّ: ويوم كحاشية الأرجوا_ن من وقع أزرق كالكوبك حــــــــدته قنــــــــاة ردينيــــــــة مثقفــــــــة صــــــــدقة الأكعــــــــب ومن المجاز: استعمال الرجاء في معنى الخوف والاكتراث. يقال: لقيت هولاً ما رجوته وما ارتجيته. قال: تعســــفتها وحــــدي ولـــم أرج هولهـــا بحـــرف كقـــوس البـــان بـــاقٍ هبابهــا وقال: لا ترتجــــي حيــــن تلاقــــي الــــذائدا أســـــبعةً لاقـــــت معــــاً أم واحــــداً وفي مثل "لا يرمى به الرّجوان" لمن لا يخدع فيزال ن وجه إلى وجه وأصله الدلو يرمى بها رجوا البئر. قال زهير: مطــــوت بـــه فـــي الأرض حـــتى كـــأنه أخــــو ســــبب يرمـــى بـــه الرجـــوان مما يميل به النعاس يريد صاحبه. وفلا وردنا منه أرجاء واد رحب. وتقول فناؤه فسيح الأرجاء، مقصد لأهل الرجاء.
المعجم: أساس البلاغة رجو
المعنى: رجو : (و (} الرَّجاءُ) ؛ بالمدِّ: (ضِدُّ اليَأْسِ) . قَالَ الَّراغبُ: هُوَ ظنٌّ يَقْتضِي حُصُول مَا فِيهِ مَسَرَّة. وقالَ الحرالِيّ: هُوَ تَرَقّبُ الانْتِفاعِ بِمَا تقدَّمَ لَهُ سَبَب مَّا. وقالَ غيرُهُ: هُوَ لُغَةُ الأمَلِ، وعُرْفاً تَعَلّق القَلْب بحُصُولِ مَحْبُوبٍ مُسْتَقْبلاً، كَذَا عَبَّر ابنُ الكَمالِ. وقالَ شيْخُنا: هُوَ الطَّمَعُ فِي مُمْكِنِ الحُصُولِ، أَي بخلافِ التَّمنِّي فإنَّه يكونُ فِي المُمْكِن والمُسْتَحِيل، ويَتَعارَضان وَلَا يَتَعَلَّقان إلاَّ بالمَعانِي. وتَمَنَّيْتُ زيْداً ورَجَوْتُه بمعْنىً؛ ( {كالرَّجْوِ) ، بالفتْحِ، ومثْلُه فِي المُحْكَم والصِّحاحِ. وضَبَطَه صاحِبُ المِصْباح كعُلُوَ. (} والرَّجاة {والمَرْجاة} والرَّجاوَة) . وقالَ ابنُ الأثيرِ: هَمْزةُ {الرَّجاءِ مُنْقَلِبَة عَن واوٍ بدَلِيلِ ظُهُورها فِي رَجاوَة؛ وشاهِدُ} الرَّجاةِ الحدِيثُ: (إلاَّ {رَجَاةَ أَنْ أَكُونَ مِن أَهْلِها) ، وقولُ الشاعِرِ: غَدَوْتُ رَجاةً أَن يَجودَ مُقاعِسٌ وصاحِبُه فاسْتَقْبَلانِيَ بالعذرِولا يُنْظَرُ إِلَى قَوْلِ الليْثِ حيثُ قالَ: ومَنْ قالَ فَعَلْت رَجاةَ كَذَا فقد أَخْطَأَ، إنَّما هُوَ} رَجاءَ كَذَا، انتَهَى، لكَوْنِه فِي الحدِيثِ وَفِي كَلامِ العَرَبِ. ( {والتَّرَجِّي} والارْتجاء {والتَّرْجِيَة) ، كُلُّ ذلكَ بمعْنَى} الرَّجاءِ. وَفِي الصِّحاحِ قالَ بشْرٌ يُخاطِبُ ابْنَتَه: فرَجِّي الخَيْرَ وانْتَظِرِي إيَابِي إِذا مَا القارِظُ العَنَزِيُّ آبَا ( {والرَّجا) ، مَقْصُوراً: (النَّاحِيَةُ) عامَّةً. (أَو ناحِيَةُ البِئْرِ) مِن أَعْلاها إِلَى أَسْفَلها. وَفِي الصِّحاحِ: ناحِيَةُ البِئْرِ وحَافَتاها، وكلُّ ناحِيَةٍ} رَجا. وقالَ الَّراغبُ: رَجا البِئْرِ والسَّماءِ وغيرِهما: جانِبُها. (ويُمَدُّ، وهُما {رَجَوانِ) ؛ بالتَّحرِيكِ، (ج} أَرْجاءٌ) ، كَسَبَبٍ وأَسْبابٍ؛ وَمِنْه قَوْلُه تَعَالَى: {والمَلَكُ على {أَرْجائِها} . (و) } رَجا: (ة بسَرَخْسَ) ، مِنْهَا: عبدُ الرشيدِ بنُ ناصِرٍ! الرّجائيُّ السَّرَخْسيُّ الواعِظُ، وحَفِيدُه أَبو محمدٍ عبدُ الرَّشيدِ بنُ محمدِ بنِ عبْدِ الرَّشِيد، أَجازَ لمَنْ أَدْرَكَه، وكانَ مَلِيحَ الوَعْظِ حَجَّ وسَمِعَ من ابنِ البطي، ماتَ سَنَة 621 فِي ذِي القعْدَةِ. قالَ الحافِظُ: وكَوْنُ رَجا قَرْيَة بسَرَخْسَ هَكَذَا قالَ أَبو الفَضْل بنُ طاهِرٍ فِي تَرْجمةِ أَبي الفَضْل {الرّجائيّ، وتَعَقَّبَه ابنُ السّمعاني بأنَّه سَأَلَ عَنْهَا جماعَةً مِن أَهْل سَرَخْس فَلم يَعْرِفْها أَحَدٌ؛ قالَ فلعلَّ النِّسْبَة إِلَى مَسْجِد أبي} رَجَاء السَّرَخْسيّ. (و) {رَجا: (ع بوَجْرَةَ) ؛ قالَ نَصْر: فِي شعبٍ قَرِيبٍ مِن وَجْرَةَ والصَّرائمِ. (} وأَرْجَى البِئْرَ) {إرْجاءً: (جَعَلَ لَهَا} رَجاً. (و) {أَرْجَى (الصَّيْدَ: لم يُصِبْ مِنْهُ شَيْئا) ،} كأرْجَأَهُ. قالَ ابنُ سِيدَه: وإنَّما قَضَيْنا بأنَّ هَذَا كُلّه وَاو لوُجُودِ رج ومَلْفوظاً بِهِ مُبَرْهناً عَلَيْهِ، وعَدَم رُجي. (و) قَالُوا: (رُمِيَ بِهِ {الرَّجَوانِ) : أَي (اسْتِهْزَاءٌ) ، كَذَا فِي النسخِ والصَّوابُ اسْتُهِينَ بِهِ، كَمَا هُوَ نَصّ المُحْكَم، (كأنَّه رُمِيَ بِهِ} رَجَوَا بِئْرٍ) . وَفِي الصِّحاحِ: أَرادُوا أنَّه طُرِحَ فِي المهالِكِ، وأَنْشَدَ للمرادي: كأَنْ لَمْ تَرَ قَبْلي أَسِيراً مُكَبَّلاً وَلَا رَجُلاً يُرْمَى بِهِ {الرَّجَوان ِوقالَ آخَرُ: فَلَا يُرْمَى بيَ الرَّجوانِ أنِّي أَقَلُّ القَوْمِ مَنْ يُغْنِي مَكانِيوقالَ الزَّمْخَشريُّ: قوْلُهم: لَا يُرْمَى بِهِ الرَّجَوانِ، يُضْرَبُ لمَنْ لَا يُخْدَعُ فيُزالُ عَن وَجْهٍ إِلَى آخر، وأَصْلُه الدَّلْو يُرْمَى بِهِ رَجَوَ البِئْرِ. (} والأرْجُوانُ، بالضَّمِّ: الأحْمَرُ. (و (قالَ ابنُ الأعرابيِّ: (ثِيابٌ حُمرٌ. (و) قَالَ الزجَّاج: (صِبغٌ أَحْمَرُ) شَديدُ الحُمْرةِ. (و) قَالَ غيرُهُ: (الحُمْرَةُ. (و) قالَ أَبو عبيدٍ: هُوَ الَّذِي يقالُ لَهُ (النَّشَاسْتَجُ) الَّذِي تُسَمِّيه العامَّةُ النّشَا، قالَ: ودُونَه البَهْرَمان. قالَ الجوهريُّ: ويقالُ أَيْضاً {الأُرْجُوانُ مُعَرَّبٌ وَهُوَ بالفارِسِيَّةِ أُرْغُوان، وَهُوَ شجرٌ لَهُ نَوْرٌ أَحْمَرُ أَحْسَن مَا يكونُ، وكلُّ نَوْرٍ يُشْبِهُه فَهُوَ} أُرْجُوانٌ، قالَ عَمرُو بنُ كُلثوم: كأَنَّ ثِيابَنا مِنَّا ومِنْهُم خُضِبْنَ {بأُرْجُوانٍ أَو طُلِينا (و) يقالُ: (أَحْمَرُ} أُرْجُوانيُّ) أَي (قانِىءٌ) ، كَذَا فِي النُّسخِ والصَّوابُ أَحْمَرٌ أُرْجُوانٌ بغيرِ ياءِ النَّسْبَةِ، كَمَا هُوَ نَصّ الجَوهريّ والأساسِ، قَالَا قَطِيفَةٌ حَمْراءُ أُرْجُوان، وَهُوَ أَيْضاً نَصّ المُحْكَم. قالَ فِيهِ: وحكَى السِّيرافي أَحْمَرٌ أُرْجُوانٌ على المُبالَغَةِ بِهِ، كَمَا قَالُوا أَحْمَرٌ قانِىءٌ، وذلكَ أنَّ سِيْبَوَيْه إنَّما مَثَّل بِهِ فِي الصِّفَةِ، فإمَّا أَن يُرِيدَ المُبالَغَة كَمَا قالَ السِّيرافي، أَو يُرِيد الأُرْجُوان الَّذِي هُوَ الأحْمَر مُطْلقاً. قالَ ابنُ الأثيرِ: والأكْثَرُ فِي كَلامِهم إضافَة الثَّوْبِ أَو القَطِيفَةِ إِلَى {الأُرْجُوان، قالَ: وقيلَ: الكَلِمَةُ عَربيَّة والألِفُ والنُّونُ زائِدَتَانِ. (} والإِرْجاءُ: التَّأْخِيرُ) . يقالُ: {أَرْجَيْت الأَمْرَ وأَرْجَأْتُه، يُهْمَزُ وَلَا يُهْمَزُ. وقُرِىءَ: {وآخَرُونَ} مُرْجَوْنَ لأَمْرِ اللَّهِ} { {وأَرْجِه وأَخاه} كَمَا فِي الصِّحاحِ. (} والمُرْجِئَةُ) : طائِفَةٌ مِن أَهْلِ الاعْتِقادِ مَرَّ ذِكْرُهم (فِي (ر ج أ) ، سُمُّوا) بذلكَ (لتَقْديمِهم القولَ! وإرْجائِهم العَمَلَ، و) إِذا وَصَفْتَ الرَّجُلَ بِهِ قُلْتَ: (هُوَ {مُرْجٍ ومُرْجِىءٌ، و) إِذا نَسَبْتَ إِلَيْهِ قُلْتَ: هُوَ (} مُرْجِيٌّ) ، بالتَّشْديدِ، (ومُرْجائِيٌّ) على مَا ذُكِرَ فِي الهَمْزِ. (وأَرْجَأَتِ) الحامِلُ: (دَنَتْ أَن يَخْرُجَ ولدُها) {فرُجيَ ولادُها. قالَ الَّراغبُ: وحَقِيقَتُه جعلت لصاحِبها} رَجَاء فِي نَفْسِه بقُرْبِ نِتاجِها، قالَ ذُو الرُّمَّة: إِذا أَرْجَأَتْ ماتَتْ وحيّ سَلِيلها ويقالُ أَيْضاً: {أَرْجَتْ بِلا هَمْز، (فَهِيَ مُرْجِئَةٌ ومُرْجِىءٌ. (} ورَجِيَ) الرَّجُلُ، (كرَضِيَ: انْقَطَعَ عَن الكَلامِ) . وقالَ الأزهريُّ: إِذا دُهِشَ. وقالَ الفرَّاءُ: يقالُ بَعِلَ وبَقِرَ ورَتِجَ ورَجِي وعَقِرَ إِذا أَرادَ الكَلامَ فأُرْتِجَ عَلَيْهِ. (ورُجِيَ عَلَيْهِ، كعُنِيَ: أُرْتِجَ عَلَيْهِ. (و) مِن المجازِ: ( {ارْتَجاهُ) إِذا (خافَهُ) يقالُ: لَقِيتُ هولاً وَمَا} ارْتَجَوْتُه، أَي مَا خفْتُه؛ نقلَهُ الزَّمَخْشريُّ، وأَنْشَدَ الليْثُ: لَا {تَرْتَجِي حِينَ تُلاقِي الذَّائِدَا أَسَبْعَةً لاقَتْ مَعًا أَو واحِدَاأَي لَا تَخافُ. (} والأُرْجِيَةُ، كأُثْفِيَّةٍ: مَا أُرْجِىءَ مِن شيءٍ) ، نَقَلَهُ ابنُ سِيدَه. (! ورَجَّاءُ، مشدَّدةً، صَحابيَّةٌ غَنَوِيَّةٌ) ، أَي من بَني غَنِيَ، (بَصْريَّةٌ) ، أَي نَزَلَتْ البَصْرَة، (رَوَى عَنْهَا) إمامُ المُعبِّرين محمدُ (بنُ سِيرينَ) الحدِيثَ (فِي تَقْدِيمِ ثَلاثَةٍ من الوَلَدِ) ، رَواهُ هِشامُ عَن ابنِ سِيرينَ عَنْهَا، والحدِيثُ فِي المسْنَدِ صَحِيح، وأَوْرَدَه أَيْضاً الشَّرَف الدِّمْياطِي فِي التسلى والاغْتِباطِ بسَنَدِه المُتَّصِل. وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ: {رَجِيَهُ} يَرْجاهُ، كرَضِيَه، لُغَةٌ فِي {رَجاهُ} يَرْجُوه، عَن الليْثِ. وأَنْكَرَه الأزْهريُّ عَلَيْهِ وقالَ: لم أَسْمَعْه لغيرِه مَعَ أَنَّ ابنَ سِيدَه ذَكَرَه أيْضاً. قالَ الليْثُ {والرَّجْو المُبالاةُ، مَا} أَرْجُو مَا أُبالِي. قالَ الأزْهريُّ: وَهَذَا مُنْكَرٌ وإنَّما يُسْتَعْمل الرَّجاء بمعْنى الخَوْف إِذا كانَ مَعَه حَرْف نفْي، وَمِنْه {مَا لَكُم لَا {تَرْجُونَ للَّهِ وَقاراً} ؛ المعْنَى: مَا لَكُم لَا تَخافُون للَّهِ عَظَمَة. قالَ الفرَّاءُ: وَلم نَجِدْ مَعْنى الخَوْفِ يكون} رَجاءً إلاَّ وَمَعَهُ جَحْدٌ، فَإِذا كانَ كذلكَ كانَ الخَوْفُ على جِهَةِ الرَّجاء والخوفِ وكانَ الرَّجاءُ كذلكَ، تقولُ: مَا {رَجَوْتُك أَي مَا خِفْتُكَ، وَلَا تقولُ رَجَوْتُك فِي مَعْنى خِفْتُك؛ قالَ أَبو ذُؤَيْب: إِذا لَسَعَتْه النَّحْلُ لم} يَرْجُ لَسْعَها وحالَفَها فِي بَيْتِ نُوبٍ عَواسِلِقالَ الجَوْهريُّ: أَي لم يَخَفْ وَلم يُبالِ. وأَنْشَدَ الزَّمخشريُّ فِي الأساسِ: تَعَسَّفْتُها وَحْدِي وَلم {أَرْجُ هَوْلَها بحَرْفٍ كقَوْسِ البانِ باقٍ هِبابهاوقالَ الراغبُ بَعْدَما ذكرَ قَوْل أَبي ذُؤَيْب: ووَجْهُ ذَلِك أَنَّ الرَّجاءَ والخَوْفَ يَتلازمانِ. وَفِي المِصْباح: لأنَّ} الرَّاجي يَخافُ أنَّه لَا يُدْرِكُ مَا {يَتَرَجَّاه. } ورَجاءٌ {ومُرَجّىً: اسْمانِ؛ وكَذلِكَ} المُرْتَجى. وأَبو {رَجاءٍ: العُطارِديُّ محدِّثٌ. وأَبو رَجاءٍ السَّرْخَسيُّ صاحِبُ الجامِعِ بسَرْخَس الَّذِي نُسِبَ إِلَيْهِ أَبو الفَضْل} الرّجائيّ. {وأَرْجاءُ: مَوْضِعٌ بأَصْبَهان مِنْهُ: عليُّ بنُ عُمَر بنِ محمدِ بنِ الحَسَنِ} الأَرْجائيُّ المحدِّثُ. وأَبو {رَجوان: قَرْيةٌ بمِصْرَ فِي الصَّعيد الأَدْنى.
المعجم: تاج العروس رَاجٍ، الرَّاجِي، ةُ
المعنى: جذ.: (رجو) | جَاءهُ رَاجِيًا فَضْلَهُ: مُؤَمِّلًا.
صيغة الجمع: ون، ـات
المعجم: معجم الغني أَرْجاءً
المعنى: جذ.: (رجو) | جمع رَجاء. مُثَنَّاه رَجَوان. "أَرْجاءُ الْمَعْمورَةِ": رِحابُها. "بادِيَةٌ مُنْبَسِطَةٌ فَسيحَةُ الأَرْجاءِ" (أ.أمين).
المعجم: معجم الغني رَجَّى
المعنى: جذ.: (رجو) | (ف: ربا. متعد). رَجَّيْتُ، أُرَجِّي، رَجِّ، (مص. تَرْجِيَةٌ). 1. "رَجَّى رَئِيسَهُ": أمَّلَ بِهِ. 2. "رَجَّى النَّجَاحَ": أمَّلَهُ.
المعجم: معجم الغني رَجَاءٌ
المعنى: جذ.: (رجو) | (مص. رَجَا). "الرَّجَاءُ عَدَمُ التَّدْخِينِ": التَّوَسُّلُ، التَّفَضُّلُ. "يَحْمِلُ رَجَاءً مَا بَعْدَهُ مِنْ رَجَاءٍ".
المعجم: معجم الغني تَرَجٍّ، التَّرَجِّي
المعنى: جذ.: (رجو) | (مص. تَرَجَّى). "تَرَجِّي الفَوْزِ": تَرَقُّبُهُ وَانْتِظَارُ حُصُولِهِ. "يَعِيشُ عَلَى التَّرَجِّي".
المعجم: معجم الغني رَجَا
المعنى: جذ.: (رجو) | (مص. رَجِيَ). "تَجَوَّلَ فِي أَرْجَاءِ الْمَدِينَةِ": فِي نَوَاحِيهَا، فِي جِهَاتِهَا. "سَكَنَ قَصْرًا وَاسِعَ الأَرْجَاءِ".
صيغة الجمع: أَرْجَاءٌ
المعجم: معجم الغني تَرَجَّى
المعنى: تَرَجِّيًا: الشَّيْءَ: أَمَّلَهُ، تَوَقَّعَهُ بِرَغْبَةٍ، ضِدُّ يَئِسَ مِنْهُ. * جَميعُنا نَتَرجَّى النَّجاحَ. [رجو]
المعجم: القاموس أرجاء [جمع]
المعنى: مف رَجًا: أنحاء، أطراف وجوانب "مكان متَّسع الأرجاء - في أرجاء البلاد- {وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا} رُمِي به في الرَّجَوان: طُرح في المهالك.
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة رَجا هُ
المعنى: رَجاءً ورَجاةً ومَرْجاةً ورُجُوًّا: رَجّاهُ، أَمَّلَهُ، انْتَظَرَ مِنْهُ خَيْرًا، تَوَقَّعَ مِنْهُ إحْسانًا، ضِدُّ يَئِسَ مِنْهُ * «أَبا المِسْكِ أَرْجو مِنْكَ نَصْرًا عَلى العِدا». [رجو]
المعجم: القاموس