المعجم العربي الجامع

رَائِحَةٌ

المعنى: جذ.: (روح) | تَنْبَعِثُ مِنْهَا رَائِحَةٌ طَيِّبَةٌ: مَا يُسْتَنْشَقُ، مَا يُشَمُّ. "اِسْتَنْشَقَ رَائِحَةً كَرِيهَةً" • "هُوَ كَرِيهُ الرَّائِحةِ": عَكسُهُ زَكِيُّ الرَّائِحَةِ "رَائِحَةٌ خَبِيثَةٌ".
صيغة الجمع: رَوَائِحُ
المعجم: معجم الغني

رَائِحٌ

المعنى: جذ.: (روح) | (فا. مِنْ رَاحَ). "رَائِحٌ إلَى بَيْتِهِ": ذَاهِبٌ إلَيْهِ. "نَرَى النَّاسَ غَادِينَ رَائِحِينَ" (أ.أمين).
صيغة الجمع: ون، ـات
المعجم: معجم الغني

رائِحَةٌ

المعنى: (صيغة الجمع) رَوائحُ مؤنَّث رائح.؛-: النَّسيم المُسْتنشَق طيِّبًا كان أو خبيثًا.؛-: المُطْرة أو السَّحابة التي تَجيْء رَواحًا، أي عند العَشِيّ، تُقابِلها الغادِيَة.؛ما له سارِحَة ولا -: ما له شَيء من المواشي.
المعجم: القاموس

رائِحٌ

المعنى: ذاهبٌ.
المعجم: القاموس

رَايْحَهْ فِينْ يَا هَايْلَهْ؟ رَايْحَهْ اعَدِّلِ الْمَايْلَهْ

المعنى: الهائلة: السمينة، وهي عندهم ذات السِّمَن والبدانة. والمائلة التي أمال الزمان حالها، والمراد بها هنا: النحيفة التي قَبَّحَهَا نَحَفُها. يُضرَب في مدح السِّمَن، ومن أمثالهم في ذلك أيضًا قولهم «الراجل زي الجزار …» إلخ، وقد تقدم. وأصله قول العرب في أمثالها: «قيل للشحم: أين تذهب؟ قال: أقوِّم المعوج.» يعني أن السمن يستر العيوب. وربما ضربَتْه العرب للئيم يستغني فيبخل ويعظم. ورواه الشهاب الخفاجي في طراز المجالس:٥ «لو قيل للشحم: أين تذهب؟ لقال: أسوي المعوج.» قال: وتصوير مقاولة الشحم محال، ولكن الغرض أن السمن في الحيوان مما يحسن قبحه، كما أن العَجَف مما يقبح حسنه.
المعجم: الأمثال العامية

مَالُهْ رَايِحْ وِعرْضُهْ فَايِحْ؟

المعنى: أي: ذهب ماله وساءت سيرته، فليته إذ أذهبه أنفقه فيما يُمْدَح عليه.
المعجم: الأمثال العامية

مَا دَامْ رَايِحْ كَتَّرْ مِ الْفَضَايِحْ

المعنى: أي: متى كنت عازمًا على الرحيل أكثر من الفضايح، وافعل ما شئت؛ لأنك غير باقٍ بالمكان فتستحي من أهله. وبعضهم يرويه: «كتر من الفضايح آدي انت رايح.
المعجم: الأمثال العامية

كَتَّرْ مِنِ الْفَضَايِحْ آدِي انْتَ رَايِحْ

المعنى: انظر: «ما دام رايح كتر م الفضايح.
المعجم: الأمثال العامية

قُلْتِ لْبَخْتِي: أَنَا رَايْحَه اتْفَسَّحْ. قَالْ: وَانَا مَا نِيشْ مِكَسَّحْ

المعنى: البخت: الحظ. والمراد هنا السيئ. وأتفسح: أَتَنَزَّهُ. والمكسح \(بكسر الميم والصواب ضمها\): المُقْعَد. يُضرَب في أن سيِّئ الحظ يتبعه حظه أينما سار؛ أي: قلت لحظي السيئ: دعني قليلًا فلست أحاول في ذهابي اغتنام مغنم حتى تتبعني لتحول بيني وبينه، وإنما قصدي التنزه وإراحة البال. فقال: لا تظني أني مقعد لا أتكلف الذهاب إلا في المهمات، بل أنا نشيط ليس بي عاهة تمنعني من اتباعك كل حين. وبعضهم يزيد فيه: «قلت: رايحه للجيران. قال: وأنا مانيش تعبان. قلت: رايحه لأهلي، قال: وأنا أمشي واحدة واحدة على مهلي» يريدون ﺑ «واحدة واحدة»: خطوة بعد خطوة؛ كناية عن المشي على مَهَل. وفي معناه قولهم «البخت يتبع أصحابه.» وقولهم: «بختها معها معها …» إلخ. فليراجعا.
المعجم: الأمثال العامية

أَنَا رَايِحْ مِنْ حَدَاكْ قَالْ تِرَيَّحْني مِنْ فِسَاكْ

المعنى: حداك مُحَرَّف عن حذائك. والمراد: من عندك. والمعنى إذا كان عزمُك الرحيل عني هو مَبْلَغ تهديدك لي فبها ونعمت؛ لأنه يريحني من فسائك؛ أي: من أذاك وقبائحك. يُضرَب للمهدِّدِ بأمر تكون فيه المصلحة.
المعجم: الأمثال العامية

قَالُوا: يَا جُحَا، عِد مُوجِ الْبَحْرْ. قَالِ: الْجَيَّاتْ أَكْتَرْ مِنِ الرَّايْحَاتْ

المعنى: يُضرَب للأمر الكثير ينتظر منه أكثر مما مضى، ولا سبيل إلى إحصائه.
المعجم: الأمثال العامية

قَداةٌ

المعنى: رائحة.
المعجم: القاموس

Pages