المعنى:
أي: متى كنت عازمًا على الرحيل أكثر من الفضايح، وافعل ما شئت؛ لأنك غير باقٍ بالمكان فتستحي من أهله. وبعضهم يرويه: «كتر من الفضايح آدي انت رايح.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: متى كنت عازمًا على الرحيل أكثر من الفضايح، وافعل ما شئت؛ لأنك غير باقٍ بالمكان فتستحي من أهله. وبعضهم يرويه: «كتر من الفضايح آدي انت رايح.