المعجم العربي الجامع
حَميرَةٌ
المعنى: سَيْر أبيض مَقشور ظاهِرُه تُؤكَّد به السُّروج يُسمَّى الأشكُزّ أيضًا.
المعجم: القاموس كُتْرِ التَّنْخِيسْ يِعَلِّمِ الْحِمِيرِ التَّقْمِيصْ
المعنى: التقميص في الحمير شبه جماح يركب فيه الحمار رأسه ويرفس برجليه، وفي هذه الرواية الجمع بين السين والصاد في السجع، وهو عيب، والأكثر في المثل: «كتر النخس يعلم الحمير الرفس.» وسيأتي.
المعجم: الأمثال العامية قُولِةْ حَا تُسُوقِ الْحِمِيرْ كُلُّهُمْ
المعنى: هو كقولهم: «اِللِّي يقول: حه يسوق العجول الكل.» وقد تقدم في الألف. وكلمة «حا» زجر للحمير وحَثٌّ لها على السير.
المعجم: الأمثال العامية كُتْرِ النَّخْسْ يِعَلِّمِ الْحِمِيرِ الرَّفْسْ
المعنى: أي: الإفراط في الإساءة للحث على شيء يُسيء الخلق ويُنْتِجُ عكس المقصود. وبعضهم يرويه: «كتر التنخيس يعلم الحمير التقميص.» وقد تقدم والأكثر ما هنا.
المعجم: الأمثال العامية اِتْعَلِّمْ الْبَيْطَرَهْ فِي حْمِيرِ الْأَكْرَادْ
المعنى: يُضرب للجاهل الذي لم يتقن عملًا؛ لأن القوم الرُّحَّل كالأكراد ونحوهم لا ينعلون دوابهم؛ فإذا تعلم شخص البيطرية فيها فكأنه لم يتعلم شيئًا.
المعجم: الأمثال العامية إِيشْ عَرَّفِ الْحِمِيرْ بِأَكْلِ الْجَنْزَبِيلْ
المعنى: يُضرَب لمن يتعرض لما لا يعرفه فلا يحسنه لجهله به.
المعجم: الأمثال العامية أَنَا كْبِيرْ واِنْتَ كْبِيرْ وِمِينْ يُسُوقِ الْحِمِيرْ؟
المعنى: أي: ما دام كلانا متعاظمًا عن العمل تعطَّلت مصالحنا. والصواب في هذا المثل: «لما أنا أمير وانت أمير مين يسوق الحمير؟» وسيأتي في اللام.
المعجم: الأمثال العامية زَيِّ حْمِيرِ الْعِنَبْ تِشِيلُهْ وَلَا تْدُوقُهْ
المعنى: لأن العنب ليس من مأكول الحمير، فهي تحمله مُسَخَّرَة ولا تَذُوقه. يُضرَب لمن يُسَخَّر في أمر لا يعود عليه شيء منه.
المعجم: الأمثال العامية زَيِّ حْمِيرِ التَّرَّاسَهْ يِتْلَكِّكْ عَلَى قُولِةْ هِس
المعنى: التَّرَّاسَة: الذين ينقلون على حميرهم بالأجر، ويتلكَّك يُرْوَى بدله: «يتلزز»، ومعناهما: يستند؛ أي: مثل هذه الحمير لكثرة ما تعاني على سماع هس فَتَقِف، وهو زجر للدواب لتقف. يُضرَب لمن يستند على أقل سبب لإبطال عمله.
المعجم: الأمثال العامية زَيِّ هْزَارِ الْحِمِيرْ كُلُّهْ عَضِّ وْرَفْصْ
المعنى: الهزار \(بكسر أوله\): يريدون به المزاح. والرفص: الرفس. والحمير إذا مرحت وتلاعبت لا يكون بينها غير العض والرفس. يُضرَب للجافي الطباع الخشن المعاملة إذا مازح جرى في الممازحة على طباعه.
المعجم: الأمثال العامية اِللِّي مَا يْغِيرْ وَالَّا مِنِ الْحِمِيرْ
المعنى: يُضرَب للبليد الذي لا يدفعه تفوُّق سواه إلى مجاراته، ويقصدون به غالبًا الغَيْرة على الزوجة أو القريبة.
المعجم: الأمثال العامية