المعنى:
أي: ما دام كلانا متعاظمًا عن العمل تعطَّلت مصالحنا. والصواب في هذا المثل: «لما أنا أمير وانت أمير مين يسوق الحمير؟» وسيأتي في اللام.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: ما دام كلانا متعاظمًا عن العمل تعطَّلت مصالحنا. والصواب في هذا المثل: «لما أنا أمير وانت أمير مين يسوق الحمير؟» وسيأتي في اللام.