المعجم العربي الجامع
تَوْلَبَةٌ
    المعنى:     جِنْسُ نَباتٍ مِنْ فَصيلَةِ الزَّنْبَقِيَّاتِ، مُعَمِّرٌ بَصَلِيٌّ، لَهُ زَهْرَةٌ وَحيدَةٌ كَبيرَةٌ جَميلَةٌ على شَكْلِ إِناءٍ، تُسْتَعْمَلُ عادَةً لِلتَّزْيِينِ.  
  
      المعجم:     معجم الغني    التَّلْبُ
    المعنى:     الخَسار. يُقال: تبّاً له وتَلْباً. (إِتباع).؛التَّوْلَبُ): وَلَدُ الأَتان من الحمار الوحشيّ إِذا استكمل الحَوْلَ. و ـ الجَحْشُ. (ج) تَوالِبُ.  
  
      المعجم:     الوسيط    يُومْ لَكْ وِيُومْ عَلِيكْ
    المعنى:     معناه ظاهر، وهو من قول النمر بن تولب فَيَوْمًا عَلَيْنَا وَيَوْمًا لَنَا ويَوْمًا نُسَاءُ وَيَوْمًا نُسَر١٠  
  
      المعجم:     الأمثال العامية    ضرسم
    المعنى:     ابن الأَعرابي: الضِّرْسامَةُ الرِّخْوُ اللئيم. ورجل ضِرْسامةٌ: نعتُ سَوْءٍ من الفَسالَة ونحوها. وضِرْسامٌ: اسم ماء؛ قال النمر بنُ تَوْلَبٍ: أَرْمي بها بَلَداً تَرْميهِ عن بَلَدٍ، حـتى أُنِيخَـتْ على أَحْواضِ ضِرْسامِ  
  
      المعجم:     لسان العرب    التلب
    المعنى:     ـ التَّلْبُ: الخَسارُ، تَبًّا له، وتَلْباً. وكَكَتِفٍ وفِلِزٍّ: ابن سُفيانَ اليَقْظان بنِ أَبي ثَعْلَبَةَ، صَحَابِيُّ عَنْبَرِيُّ. ـ وكَفِلِزٍّ: ع، وشاعِرٌ عَنْبَرِيُّ جاهِلِيُّ، أو هو ككَتِفٍ أيضاً، أو هُما واحِدٌ. ـ والتَّولَبُ: الجَحْشُ. ـ واتْلأَبَّ الأَمْرُ اتْلِئْباباً، والاسمُ، التُّلأَبِيبَةُ: اسْتَقامَ وانْتَصَبَ، ـ وـ الحِمارُ: أقامَ صَدْرَهُ ورأسَه، ـ وـ الطَّريقُ: اسْتَقامَ وامْتَدَّ.  
  
      المعجم:     القاموس المحيط    كيص
    المعنى:     كاصَ عن الأَمر يَكِيصُ كَيْصاً وكَيَصاناً وكُيوصاً: كَعَّ. وكاصَ عنده من الطعام ما شاءَ: أَكلَ. وكاصَ طعامَه كَيْصاً: أَكلَه وحده.ابن الأَعرابي: الكَيْصُ البُخْلُ التامّ. ورجل كِيصَى وكِيصٌ؛ الأَخيرة عن ابن الأَعرابي: متفردٌ بطعامه لا يُؤَاكِلُ أَحداً. والكِيصُ: اللئيمُ الشحيح، والقولان متقاربان. قال أَبو علي: والكِيصُ الأَشِرُ؛ وقول النمر بن تولب: رأَتْ رجُلاً كِيصـاً يُلَفِّـفُ وَطْبَهـ، فيأْتي به البادِينَ، وهو مُزَمَّل قال ابن سيده: يحتمل أَن تكون أَلف كِيصا فيه للإِلحاق، ويحتمل أَن تكون التي هي عوض من التنوين في النصب؛ قال ابن بري: قال أَبو علي يجوز أَن يكون قوله رأَت رجلاً كيصا الأَلف فيه أَلف النصب لا أَلف الإِلحاق، والذي ذكره ثعلب في أَماليه الكِيصُ اللئيم، وأَنشد بيت النمر بن تولب أَيضاً، قال: وهذا يدل على أَن الأَلف في كيصا بدَلٌ من التنوين إذا وقَفْتَ كما ذكر أَبو علي. ورجل كَيْصٌ، بفتح الكاف: ينزل وحده؛ عن كراع. الليث: الكِيصُ من الرجال القصيرُ التارّ. التهذيب عن أَبي العباس: رجل كِيصىً يا هذا، بالتنوين، ينزل وحده ويأْكل وحده.  
  
      المعجم:     لسان العرب    الصهوة
    المعنى:     ـ الصَّهْوَةُ: ما أسْهَلَ من ناحِيَتَيْ سَراةِ الفَرَسِ، أو مَقْعَدُ الفارِسِ منه، ومُؤَخَّرُ السَّنامِ ـ ج: صَهَواتٌ وصِهاءٌ، والبُرْجُ في أعْلَى الرابِيَةِ ـ ج: صُهاً، والمُطْمَئِنُّ من الأرْضِ تأوِي إليه ضَوالُّ الإِبِلِ، وكالغَارِ في الجَبَلِ فيه ماءٌ ـ ج: صِهاءٌ. ـ وأصْهَى الصَّبِيَّ: دَهَنَهُ بالسَّمْنِ، وَوَضَعَهُ في الشَّمْسِ مِنْ مَرَضٍ يُصِيبُه. ـ وصَاهاهُ: رَكِبَ صَهْوَتَهُ. ـ وأصْهَى: اشْتَكاها. ـ وصَهَى، كَسَعَى: كثُرَ مالُهُ، وأصابَهُ جَرْحٌ فَنَدِيَ، ـ كصَهِيَ، كَرَضِيَ. ـ وصِهْيَوْنُ، كِبرْذَوْنٍ: بَيْتُ المَقْدِسِ، ـ أو ع به، أو الرُّومُ. ـ وصُهَيٌّ، كسُمَيٍّ: فَرَسٌ للنَّمِرِ بنِ تَوْلَبٍ.  
  
      المعجم:     القاموس المحيط    قُولِةْ لَوْ كَانْ تُوَدِّي الْمُرُسْتَانْ
    المعنى:     تودي؛ أي: تؤدي إلى كذا. والمرستان \(بصمتين فسكون\) يريدون به مستشفى المجانين، وأصله في الفارسية بيمارستان، ومعناه: مكان المرضى؛ فحرفته العامة إلى مرستان، وخصته بمكان المجانين. والمعنى: كلمة «لو كان» لا تفيد والتشبث بها يضل العقول. وانظر قولهم: «زرعت سجرة لو كان …» إلخ. وقولهم: «كلمة يا ريت ما عمرت ولا بيت.» وفي معناه قول بعض العرب وَقِدْمًا أَهْلَكَتْ لَوٌّ كَثِيرًا وَقَبْلَ القَوْمِ عَالَجَهَا قدارُ وقول النمر بن تولب بَكَرَتْ بِاللَّوْمِ تَلْحَانَا فِي بَعِيرٍ ضَلَّ أَوْ حَانَا عَلَقَتْ لوا تكررها إن لوا ذَاكَ أَعْيَانَا  
  
      المعجم:     الأمثال العامية    تلب
    المعنى:     التَوْلَبُ: ولَدُ الأَتانِ من الوَحْشِ إذا اسْتَكْمَل الحَوْلَ.وفي الصحاح: التَّوْلَبُ الجَحْشُ. وحُكي عن سيبويه أَنه مصروف لأَنه فَوْعَلٌ. ويقال للأَتانِ: أُمُّ تَوْلَبٍ، وقد يُسْتَعارُ للإنسانِ. قال أَوْسُ بن حَجَر يصف صبيّاً: وذاتُ هِـدْمٍ، عـارٍ نَواشِرُها، تُصـْمِتُ بالمـاءِ تَوْلَباً جَدِعَا وإنما قُضِيَ على تائه أَنها أَصْلٌ وواوِه بالزيادة، لأَن فَوْعَلاً في الكلام أَكثر من تَفْعَلُ. الليث يقال: تَبّاً لفلان وتَلْباً يُتْبِعونه التَّبَّ.والمَتالِبُ: المَقاتِلُ.والتِّلِبُّ: رَجل من بني العَنْبرِ، عن ابن الأَعرابي. وأَنشد: لاهُـمَّ ان كـان بَنُـو عَميرَهْ، رَهْـطُ التِّلِبِّـ، هَؤُلا مَقْصُورَهْ، قـد أَجْمَعُوا لِغَدْرةٍ مَشْهُورَهْ، فـابْعَثْ عليهم سَنةً قاشُورَهْ، تَحْتَلِقُ المالَ احْتِلاقَ النُّورَهْ أَي أُخْلِصُوا فلم يُخالِطْهم غيرُهم من قومهم. هَجا رَهْطَ التَّلِبِّ بسَبَبِه. التهذيب: التِّلِبُّ اسم رجلٍ من بني تميم، وقد رَوى عن النبي، صلى اللّه عليه وسلم، شيئاً.تلأب: هذه ترجمة ذكرها الجوهري في أَثناء ترجمة تلب، وغَلَّطه الشيخ أَبو محمد بن بري في ذلك، وقال: حق اتْلأَبَّ أَن يذكر في فصل تلأَب، لأَنه رباعي، والهمزة الأُولى وصل، والثانية أَصل، ووزنه افْعَلَلَّ مثلُ اطْمَأَنّ.اتْلأَبَّ الشيءُ اتْلِئْباباً: اسْتَقامَ، وقيل انْتَصَبَ. واتْلأَبَّ الشيءُ والطريقُ: امْتَدّ واسْتَوى، ومنه قول الأَعرابي يصف فرساً: إذا انْتَصَبَ اتْلأَبَّ.والاسم: التُّلأْبيبةُ مثل الطُّمَأْنِينةِ. واتْلأَبَّ الحِمارُ: أَقام صَدْرَه ورأْسَه. قال لبيد: فأَوْرَدَها مَسْجُورةً، تحتَ غابةٍ مـن القُرْنَتَيْنِ، واتْلأَبَّ يَحُومُ وذكر الأَزهري في الثلاثي الصحيح عن الأَصمعي: المُتْلَئِبُّ المُسْتَقِيمُ؛ قال: والمُسْلَحِبُّ مثلُه. وقال الفرَّاء: التُّلأْبِيبةُ من اتْلأَبَّ إذا امتدَّ، والمُتْلَئِبُّ: الطريقُ المُمْتَدّ.  
  
      المعجم:     لسان العرب    تلب
    المعنى:     تلب : (التَّلْبُ: الخَسَارُ) ، عَن اللَّيْث، يُقَال: (تَبًّا لَهُ وتَلْباً) ، يُتْبِعُونَهُ التَّبَّ، والمَتَالبُ: المَقَاتلُ. (و) التَّلبُ (ككَتف) ، ضَبَطَه ابْن مَاكُولاَ، وسيأْتي فِي الثَّاء المثلّثة أَنه بِكَسْر أَوله وَسُكُون ثَانِيه. (و) التِّلبُّ بكَسْرِ أَوَّله وثَانِيه وتشديدِ البَاءِ مثل (فِلِزَ) رَجُلٌ من بَني تَمِيمٍ، كُنْيَتُه أَبُو هلْقَامٍ، وَهُوَ التِّلبُّ (ابنُ أَبي سُفْيَانَ اليَقظانِ بنِ ثَعْلَبَةَ، صَحَابِيٌّ عَنبريّ) وَقد رَوَى عَن النبيّ صلى الله عَلَيْهِ وسلمشيئاً، هَكَذَا فِي نسختنا وَهُوَ عبارةُ الخَطِيبِ فِي التَّارِيخ، وَفِي بعض النّسخ: التِّلبّ بنُ ثَعْلَبَةَ، قَالَ فِي (الإِصابَة) : التِّلِبُّ بنُ ثَعْلَبَةَ بنِ رَبِيعَةَ بن عَطِيَّةَ بنِ أَخْيَفَ بنِ كَعْب بن العَنْبَرِ بنِ عَمْرِو بن تَمِيم السُّلَمِيُّ العَنْبَرِيُّ، قيلَ هُوَ أَخُو زُبَيْب بنِ ثَعْلَبَةَ وَقيل فِي نَسَبِه غيرُ ذَلِك، لَهُ صُحْبَةٌ، وأَحَادِيثُ، رَوَى لَهُ أَبُو دَاوُود والنَّسَائِيُّ وابنُ مَاجَه، وَعنهُ ابنُهُ هلْقَامٌ، وَكَانَ شُعْبَةُ يقولُه بالمُثَلَّثَةِ فِي أَوّله، والأَوَّلُ أَصَحُّ، قَالَ أَحْمَدُ: كَانَ فِي لسَانِ شُعْبَةَ لُثْغَةٌ، وَهَذِه النُّسْخَة هِيَ الصوابُ، لأَنه الَّذِي فِي الاسْتِيعَابِ وأُسْد الغَابَة وغيرهِما. (و) التِّلبُّ (كَفلِزَ: ع) نَقَلَه الصاغانيُّ (وشَاعِرٌ عَنْبَرِيٌّ جَاهلِيٌّ) عَن ابْن الأَعْرَابِيّ، وأَنشد: لاَهُمَّ إِنْ كَانَ بَنُو عَمِيرَهْ رَهْطُ التِّلبِّ هاؤُلاَ مَقْصُورَهْ قَدْ أَجْمَعُوا لغَدْرَةٍ مَشْهُورَهْ فَابْعَثْ عَلَيْهِمْ سَنَةً قَاشُورَهْ تَحْتَلِقُ المَالَ احْتلاَقَ النُّورَهْ  أَيْ خَلَصُوا فَلَمْ يُخَالطْهُمْ غَيْرُهُمْ من قَوْمهِم، هَجَا رَهْطَ التِّلبِّ بسَبَبِه (أَوْ هُوَ) أَي الشَّاعرُ (كَكَتِفٍ أَيْضاً) مِثْل الصَّحَابِيِّ، (أَوْ هُمَا) أَي الصَّحَابِيُّ والشَّاعرُ (وَاحدٌ) ، وصَوَّبَ الصَّاغَانِيّ المُغَايَرَةَ بَيْنَهُمَا. (والتَّوْلَبُ:) وَلَدُ الأَتَان مِنَ الوَحْشِ إِذا اسْتَكْمَلَ الحَوْلَ، وَفِي الصَّحَاح، والتَّوْلَبُ: الجَحْشُ، وحُكِي عَن سيبويهِ أَنَّه مَصْروفٌ، لأَنه فَوْعَلٌ، وَيُقَال للأَتَان: أُمُّ تَوْلَب، وَقد يُستَعَار للإِنْسَان، قَالَ أَوْسُ بنُ حَجَر يَصفُ صَبِيًّا: وذَاتُ هدْمٍ عارٍ نَوَاشرُهَا تُصْمتُ بالمَاءِ تَوْلَباً جَدعَا وإِنَّمَا قُضىَ عَلَى تَائهِ أَنَّهَا أَصْلٌ وَوَاوِه بِالزِّيَادَة لأَنَّ (فَوْعَلاً) فِي الكَلام أَكْثَرُ منْ تَفْعَل، كذَا فِي (لِسَان الْعَرَب) ونقلَ شيخُنَا عَن السُّهيْليِّ بأَنَّ التاءَ بدَلٌ عنِ الوَاوِ، وعَلَيْه فالصَّوَابُ ذكْرُه فِي (ولب) وسيأْتي. والنَّمرُ بنُ تَوْلَبِ بنِ أُقَيْش الشَّاعرُ مِنْ تَيْمِ الرِّبَابِ، كَانَ جَاهِليًّا ثمَّ أَدْرَكَ الإِسْلاَمَ. (واتْلأَبَّ الأَمْرُ) عَلَى وَزْن افْعَلَلَّ (اتْلِئْبَاباً، والاسْمُ التُّلأْبِيبَةُ) مِثْلُ الطُّمَأْنينَةِ (: اسْتَقَامَ، و) قِيلَ (: انْتَصَبَ، و) اتْلأَبَّ (الحِمَارُ: أَقَامَ صَدْرَهُ ورَأْسَهُ) ، قَالَ لبِيد: فَأَوْرَدَها مَسْجُورةً تَحْتَ غَابَةٍ منَ القُرْنَتَيْنِ واتْلأَبَّ يَحُومُ هَذِه الترجمةُ ذكرهَا الجوهريُّ فِي أَثْنَاءِ (تلب) ، وتَبِعه المُؤَلِّفُ وغَلَّطَه الشيخُ أَبُو مُحَمَّد بنُ بَرِّيّ فِي ذَلِك وقَالَ: حقُّ اتْلأَبَّ أَن يُذْكَرَ فِي فصْل تلأَب، لأَنَّه رُباعِيٌّ، والهمزُ الأُولَى وَصْلٌ والثانيةُ أَصْلٌ، ووزنُه افْعَلَلَّ مثلُ اطْمَأَنَّ، كَذَا فِي (لِسَان الْعَرَب) . (و) فِي الأَساس: مَرُّوا فاتْلأَبَّ بِهِمُ (الطَّرِيقُ) أَيِ اطَّرَدَ و (اسْتَقَامَ) وانْتَصَب  (وامْتَدَّ) ، واتْلأَبَّ أَمْرُهُمْ، قِيَاسٌ مُتْلَئِّبٌّ: مُطَّرِدٌ، انْتهى، وذَكَر الأَزْهريُّ فِي الثُّلاَثيِّ الصَّحيح عنِ الأَصمعيِّ: المُتْلَئِّبُّ: المُسْتَقِيمُ، قَالَ: والمُسْلَحبّ مثْلُه، وَقَالَ الفَرَّاءُ: التُّلأْبِيبَةُ من اتْلأَبَّ إِذَا امْتَدَّ، والمُتْلَئِّبُّ: الطَّرِيقُ المُمْتَدُّ.  
  
      المعجم:     تاج العروس    سسم
    المعنى:     سسم (السَّاسَم كَعالَمٍ: شَجَرٌ أسودُ) ، كَمَا فِي الصّحاح، وَفِي وَصيته لعَيّاش بنِ أَبِي رَبِيعة: " والأسودُ البَهِيم كَأَنّه من ساسم "، وَبِه فُسِّر، (أَو) هُوَ (الآبِنُوس) ، وَقد أهمَلَه المُصَنِّف فِي مَوْضِعه. قَالَ أَبُو حَنِيفة: هَكَذَا زَعَمه قَوْم، (أَو) هُوَ (الشِّيزَى) . وَقَالَ ابنُ الأَعرابِيّ: شَجَرة تُسَوَّى مِنْهَا الشِّيزَى، وَأنْشد: (ناهَبْتُها القَومَ على صُنْتُعٍ  ...  أَجربَ كالقِدْح من السَّاسَمِ) (أَو) هُوَ من (شَجَر) الجِبال، وَهُوَ من العُتُق، وَهُوَ الَّذِي (يُعْمَل مِنْهُ القِسِيّ) . وصوّبه أَبُو حنيفَة، قَالَ: وَلَيْسَ وَاحِد من الأولّيْن يصلُح للقِسِيّ. وَقَالَ أَبُو حَاتِم: السّاسَم غير مَهْمُوز: شَجَر يُتَّخّذ مِنْهَا السِّهام، وَأنْشد الجوهريّ للنَّمِر بنِ تَوْلَب) : (إِذا شَاءَ طالَع مَسْجُورَةً  ...  تَرَى حَوْلَها النَّبْعَ والسَّاسَمَا)  
  
      المعجم:     تاج العروس    