المعجم العربي الجامع

أَشاءَ

المعنى: إشاءَةً فلانًا كَذا: حمله عليه.؛- فلانًا إلى كذا: ألجأه إليه.
المعجم: القاموس

الأشاء

المعنى: ـ الأشاءُ، كَسَحابٍ: صِغارُ النَّخْلِ، قال ابْنُ القَطَّاعِ: هَمْزَتُهُ أصْلِيَّةٌ عن سِيبَويْهِ، فهذا مَوْضِعُهُ، لا كما تَوَهَّمَ الجَوْهَرِيُّ.
المعجم: القاموس المحيط

أشأ

المعنى: الأَشاءُ: صغار النخل، واحدتها أَشاءَةٌ.
المعجم: لسان العرب

أشى

المعنى: ليس الإبل كالشاء، ولا العيدان كالأشاء وهي صغار النخل الواحدة أشاءة.
المعجم: أساس البلاغة

أشى

المعنى: ـ أَشَى الكلامَ، كَرَمَى، أشْياً: اخْتَلَقَهُ. ـ وأشِيَ إليه، كَرَضِيَ، أشْياً: اضْطرَّ. ـ وأشاءُ النَّخْلِ: صِغَارُهُ، أو عامَّتُهُ، الواحِدَةُ: أشاءَةٌ. ـ وإشاءٌ، ككِتابٍ: جَبَلٌ. ـ ووَادِي أُشَيٍّ، كسُمَيٍّ: ع بالمَغْرِبِ. ـ ووَادِي الأَشائِنِ: ع. ـ وآشِي: ع. ـ والأَشْيُ: غُرَّةُ الفَرَسِ. ـ وأشاءَة: أُمَّةٌ بحَضْرَمَوْتَ. ـ وآشَى الدَّواءُ العَظْمَ: أَبْرَأَهُ. ـ وآشَى: أبو داوُدَ النبيِّ، صلى الله عليه وسلم.
المعجم: القاموس المحيط

غواس

المعنى: ـ يومٌ غَواسٌ، كسحابٍ: فيه هَزيمةٌ وتَشْليحٌ. ـ وأشاءٌ مُغَوَّسٌ، كمُعَظَّمٍ: شُذِّبَ عنه سُلاَّؤُهُ.
المعجم: القاموس المحيط

أشي

المعنى: أَشى الكلامَ أَشْياً: اخْتَلَقَه. وأَشِيَ إليه أَشْياً:اضْطُرَّ. والأَشاءُ، بالفتح والمد: صِغار النَّخْل، وقيل: النخل عامَّةً، واحدته أَشاءَةٌ، والهمزة فيه منقلبة من الياء لأَن تصغيرها أُشَيٌّ، وذهب بعضهم إلى أَنه من باب أَجَأَ، وهو مذهب سيبويه. وفي الحديث: أَنه انطلق إلى البَراز فقال لرجل كان معه ائتِ هاتَيْنِ الأَشاءَتَيْنِ فقُلْ لهما حتى تجتمعا فاجتمعتا فقَضى حاجتَه، هو من ذلك. ووادي الأَشاءَيْنِ موضع؛ وأَنشد ابن الأَعرابي: لِتَجْـــرِ المَنِيَّــةُ بَعْــدَ امْــرِئ، بــــوادي أَشـــاءَيْن، أَذْلالَهـــا ووادي أُشَيّ وأَشِيّ: موضع؛ قال زيادُ بنُ حَمْد، ويقال زياد بن مُنْقِدٍ: يا حَبَّذا، حِينَ تُمْسي الرِّيحُ بارِدَةً، وادي أُشــَيٍّ وفِتِيــانٌ بــه هُضــُمُ ويقال لها أَيضاً: الأَشاءَة؛ قال أَيضاً فيها: يـا لَيْـتَ شـِعْريَ عـنْ جَنْبَيْ مُكَشَّحَةٍ، وحَيْـثُ يُبْنـى مِـن الحِنَّـاءَةِ الأُطُـمُ عَـنِ الأَشـاءَة هَـلْ زالَـتْ مَخارِمُها؟ وهَــلْ تَغَيَّــرَ مـن آرامِهـا إرَمُـ؟ وجَنَّـةٍ مـا يَـذُمُّ الـدَّهْرَ حاضـِرُها، جَبَّارُهـا بالنَّـدى والحَمْـلِ مُحْتَـزِمُ وأَورد الجوهري هذه الأَبيات مستشهداً بها على أَن تصغير أَشاء أُشَيٌّ، ثم قال: ولو كانت الهمزة أَصلية لقال أُشَيءٌ، وهو واد باليمامة فيه نخيل. قال ابن بري: لام أَشاءَة عند سيبويه همزة، قال: أَما أُشَيّ في هذا البيت فليس فيه دليل على أَنه تصغير أَشاء لأَنه اسم موضع. وقد ائْتَشى العَظْمُ إذا بَرَأَ من كَسْرٍ كان به؛ هكذا أَقرأَه أَبو سعيد في المصنَّف؛ وقال ابن السكيت: هذا قول الأَصمعي، وروى أَبو عمرو والفراء: انْتَشى العَظْمُ، بالنون. وإشاء: جبل؛ قال الراعي: وساقَ النِّعاجَ الخُنْسَ بَيْني وبَيْنَها، برَعْــنِ إشـاءٍ، كـلُّ ذي جُـدَدٍ قَهْـد
المعجم: لسان العرب

أشى

المعنى: أشى : (ي {أَشَى الكَلامَ، كَرَمَى،} أَشْياً: اخْتَلَقَهُ. ( {وأَشِيَ إِلَيْهِ، كرَضِيَ، أَشْياً: اضْطُرَّ؛ نَقَلَهُ ابنُ سِيدَه. (} وأَشاءُ النَّخْلِ، بالفتْحِ والمدِّ: (صِغارُهُ، أَو عامَّتُه، أَي النَّخْلُ عامَّةٌ، وَقد تقدَّمَ ذلِكَ فِي الهَمْزَةِ؛ (الواحِدَةُ {أشاءَةٌ، والهَمْزةُ فِيهِ مُنْقَلِبَة عَن الياءِ لأنَّ تَصْغيرَها} الأشاءِ {أُشَيٌّ؛ هَذَا قَوْلُ الجَوْهرِيّ. وَقد رَدَّ عَلَيْهِ ابنُ جنِّي هَذَا وأَعْظمه، كَمَا مَرَّ فِي الهَمْزَةِ. وذَهَبَ بعضُهم إِلَى أنَّه مِن بابِ أَجَاءَة، وَهُوَ مَذْهَبُ سِيْبَوَيْهِ، كَمَا تقدَّمَ. } وإِشاءٌ، ككِتابٍ: جَبَلٌ؛ قالَ الرَّاعِي: وساقَ النِّعاجَ الخُنْسَ بَيْني وبَيْنَها برَعْنِ {إشاءٍ كلُّ ذِي حدرٍ فَهْدِ (ووادِي} أُشَيَ، كسُمَيَ، وضُبِطَ أَيْضاً كغَنِيَ: (ع بالمَغْربِ، هَكَذَا فِي النسخِ وَهُوَ غَلَطٌ والصَّوابُ وادٍ باليَمامَةِ فِيهِ نَخِيلٌ، كَمَا فِي الصِّحاحِ. وقالَ ياقوتُ عَن أَبي عبيدٍ السّكُوني: مَنْ أَرادَ اليَمامَةَ مِن النّباجِ صارَ إِلَى القَرْيَتَيْن ثمَّ خَرَج مِنْهَا إِلَى أشيَ وَهُوَ لعدِيِّ الرّباب؛ وقيلَ: للأحمالِ مِن بلعَدَويّة. وقالَ غيرُهِ: هُوَ مَوْضِعٌ بالوَشْمِ، والوَشْمُ: وادٍ باليَمامَةِ؛ قالَ زيادُ بنُ مُنْقِذٍ: يَا حَبَّذا حِينَ تُمْسي الرِّيحُ بارِدَةًوادي أُشَيَ وفِتْيانٌ بِهِ هُضُمُوقالَ عبدَة بنُ الطبيبِ:  والحيُّ يَوْم أشي إِذْ أَلَمَّ بهميَوْمٌ مِن الدَّهْرِ إنَّ الدَّهْرَ مَرَّارُقالَ الجَوْهرِيُّ: وَلَو كانتِ الهَمْزةُ أَصْليَّة لقَالَ: {أُشَيْءٌ. قالَ ابنُ بَرِّي: لامُ} أَشاءَةٍ عنْدَ سِيْبَوَيْه هَمْزةٌ، وأَمَّا أُشَيّ فِي هَذَا البيتِ فليسَ فِيهِ دَليلٌ على أنَّه تَصْغيرُ أَشَاء لأنَّه اسمُ مَوْضِعٍ. (ووادِي {الأشائِنِ: ع؛ وأَنْشَدَ ابنْ الأعْرابيِّ: لِتَجْرِ المَنِيَّةُ بَعْدَ امْرِىءٍ بوادِي الأشائِنِ أَذْيالَها (} وآشِي، بالمدِّ: (ع) ؛ وَهُوَ تَصْحيفٌ صَوابُه بالمُهْمَلةِ وَقد تقدَّمَ. ( {والأَشْيُ: غُرَّةُ الفَرَسِ والقرحة، كَمَا فِي التّكْمِلَةِ. (} وأَشاءَةُ، كسَحابَةٍ: (أُمَّةٌ بحَضْرَمَوْتَ. وَفِي التّكْمِلَةِ: مِن حَضْرَمَوْتَ. ( {وآشى الدَّواءُ العَظْمَ: أَبْرَأَهُ مِن كَسرٍ. (وآشَى: أَبو داوُدَ النبيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَيُقَال: إيشي بن عبيد بن يهيس بن قَارب بن يهوذا بن يَعْقُوب عَلَيْهِ السَّلَام. وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:} ائْتَشَي الْعظم: إِذا برأَ من كسر كَانَ بِهِ، قَالَ الْجَوْهَرِي: هَكَذَا أقرانيه أَبُو سعيد فِي المُصَنّف قَالَ ابْن السّكيت: هَذَا قَول الْأَصْمَعِي، وروى أَبُو عَمْرو  وَالْفراء: {انْتَشَى الْعظم، يالنون، كَمَا فِي الصِّحَاح،} والَأشاءَةُ: مَوضِع بِالْيَمَامَةِ، أَو بِبَطن الرمة، وَقد تقدم فِي الْهمزَة
المعجم: تاج العروس

شَاءَهُ

المعنى: ـَ شيئاً: أرادَهُ. وـ على الأمر: حَمَلَهُ.؛(أَشاءَهُ) إلى كذا: أَلْجَأَهُ.؛(شَيَّأَهُ) على الأمر: شاءَه.؛(تَشَيَّأَ) فلانٌ: سكنَ غضَبُه. وـ الشيءَ: تصنَّعَ مشيئته.؛(الشَّيءُ): الموجودُ. وـ ما يتصور ويخبر عنه.؛(المَشِيئَةُ): الإرادة.؛(المُشَيَّأُ): المجبَرُ على الأمر. وـ المُشَوَّهُ المختلّ الخِلْقَة.
المعجم: الوسيط

أشأ

المعنى: أشأ : ( {الأَشاءُ، كَسَحابٍ) ، كَذَا صَدَّر بِهِ القاضِي فِي المَشارِق، وأَبو عَلِيَ فِي المَمدود، والجوهريُّ والصاغانيُّ وغيرُهم، وضَبطه ابنُ التِّلِمْسَانِيِّ، وتَبِعَه الخَفَاجِي وَهُوَ مخالفٌ للرِّواية: (صِغارُ النَّخْلِ) ، كَذَا قَالَه القَزَّازُ فِي جَامع اللُّغَة، وَقيل: النَّخْلُ عامَّةً: نَقله ابْن سِيدَه فِي المُحكم، والواحدة بهاءٍ، (قَالَ) الإِمام أَبو القاسمِ عليُّ بنُ جعفرِ بن عليَ السعديُّ (ابنُ القَطَّاعِ) إِن (هَمزَتَه أَصْلِيَّةٌ) وَذَلِكَ (عِنْد سِيبَوَيْهِ) . وَقَالَ نصرُ بن حمَّاد: همزَة} الأَشاءَة منقلِبة عَن الياءِ، لأَن تصغيرها {أُشَيٌّ، وَلَو كَانَت مَهْمُوزَة لَكَانَ تَصغيرها أُشَيْئاً. قلت: وقدْ رَدَّه ابْن جِنِّى وأَعظَمه وَقَالَ: لَيْسَ فِي الْكَلَام كلمةٌ فاؤُها ولامها همزتانِ، وَلَا عَيْنُها ولامُها همزتان، بل قد جاءَت أَسماءُ محصورةٌ، فَوَقَعت الْهمزَة مِنْهَا فَاء ولاماً، وَهِي آءَةٌ وأَجاءَة (فَهَذَا) أَي المهموز (مَوضِعُه) أَي مَوضِع ذِكره (لَا كَمَا تَوهَّمه الجوهريّ) ، والقَزَّاز صَرَّح بأَنه واوِيٌّ ويائيٌّ، وَفِي الْمُحكم أَنه يائِيٌّ، والمصنِّف فِي ردِّه على الجوهريِّ تابعٌ لِابْنِ جِنِّي، كَمَا عرفت، وَفِي المعجم نقلا عَن أبي بكرٍ مُحَمَّد بن السَّرِيِّ: فأَما مَا ذهب إِليه سِيبويهِ من أَن أَلاءَة} وأَشاءَة مِمَّا لامه همزةٌ، فَالْقَوْل عِنْدِي أَنه عَدَل بهما (عَن) أَن يَكُونَا مِنَ الياءِ، كعَباءَة وصَلاَءَة وعَظاءَة، لأَنه وجدَهم يَقُولُونَ: عَبَاءَة وعَبَايَة، وصَلاَءَة وصَلاَيَة، وعَظاءَة وعَظَاية، فيهنّ، على أَنها بَدلٌ من الياءِ الَّتِي ظَهرت فيهنَّ لاماً، ولمَّا لم يَسمعهم يَقُولُونَ أَشايَة وَلَا أَلاَيَة، ورفضوا فيهمَا الياءَ البتَّةَ، دلَّه ذَلِك على  أَن الْهمزَة فيهمَا لامٌ أَصلِيَّة غير مُنْقلبة عَن وَاو وَلَا ياءٍ، وَلَو كَانَت الهمزةُ فيهمَا بدَلاً لكانوا خُلَقَاءَ ايْنَ يُظْهِروا مَا هُوَ بَدَلٌ مِنْهُ ليستدِلُّوا بهَا عَلَيْهَا، كَمَا فعلوا ذَلِك فِي عَباءَة وأُخْتَيْهَا، وَلَيْسَ فِي أَلاءَةٍ وأَشاءَة من الاشتقاقِ من الياءِ مَا فِي أَباءَةٍ، من كَونهَا فِي معنى أَبَيْتُ، فَلهَذَا جَازَ لأَبي بكرٍ أَن يَزعم أَن هَمزتَها من الياءِ، وإِن لم يَنطِقوا فِيهَا بالياءِ، انْتهى. وَمن سَجَعَاتِ الأَساس: لَيْسَ الإِبلُ كالشَّاءِ، وَلَا العِيدَانُ {كالأَشَاءِ. وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: } الأَشاءَة: مَوضِع، قَالَ ياقوت: أَظنه باليَمامةِ أَو ببطنِ الرُّمَّة، قَالَ زِياد بن مُنْقِذٍ العَدَوِيُّ: عَنِ الأَشاءَة هَلْ زَالَتْ مَخَارِمُهَا أَمْ هَلْ تَغَيَّرَ مِنْ أَرَامِهَا إِرَمُ {وأُشَيْءٌ، بالضمّ مُصغَّراً مهموزاً، قَالَ أَبو عُبيدِ السَّكونيُّ: من أَراد اليمامةَ من النِّبَاجِ صَار إِلى القريتينِ، ثمَّ خرج مِنْهَا إِلى} أُشَيءٍ، وَهُوَ لعَدِيِّ بن الرِّباب، وَقيل (هُوَ) للأَحْمَالِ من بَلْعدَوِيَّة. وَقَالَ غَيره: أُشَىْءٌ: موضِع بالوَشْمِ، والوشمُ: وادٍ باليَمامة فِيهِ نَخلٌ، وَهُوَ تَصْغِير الأَشَاءِ، وَهُوَ صِغارُ النخلِ، الْوَاحِدَة {أَشاءَةٌ. وَقد ذكرهَا المصَنِّفُ فِي المعتلِّ، وَالصَّوَاب ذِكرُه هُنَا، فإِن الإِمام ابْن جِنّي قَالَ: قد يجوز عِنْدِي فِي أُشَيْءٍ هَذَا أَن يكون من لفظ أَشاءَة، فاؤه وَلاَمُه همزتانِ، وعينُه شِينٌ، فَيكون بناؤُه من أشأ وإِذا كَانَ كَذَلِك احتملَ أَن يكون مُكبَّره فَعَالاً، كأَنه} أَشَاءٌ أَحد أَمثلةِ (الأَسماءِ) الثُّلاثِيّة العَشرةِ، غير أَنه حُقِّر فَصَارَ تَصغيره! أُشَيْئاً، كأُشَيْعٍ ثمَّ خُفّفت همزتُه بأَن أُبدلت يَاء وأُدغمت فِيهَا ياءُ التحقير، فَصَارَ  أُشَيّ، كَقَوْلِك فِي تَحقير كَمْءٍ معت خَفِيف الهَمزةِ كُمَيّ، وَقد يجوز أَيضاً أَن يكون أُشَيّ تَحقيرَ أَشْأَي، أَفْعَل من شَأَوْتُ، أَو شَأَيْتُ، حُقِّر فصارَ أُشَيْءٌ كأُعَيْم، ثمَّ خُفّفت همزته فأُبدِلَت يَاء وأُدغمت ياءُ التحقير فِيهَا كَقَوْلِك فيت خيف تَحقير أَرْؤُس أُرَيِّس فاجتمعت مَعَك ثلاثُ ياءَاتٍ، وياءُ التحقير، وَالَّتِي بعْدهَا بَدَلا من الْهمزَة، ولامُ الْفِعْل، فَصَارَت إِلى أُشَيَ  ...  وَقد يجوز أَن أُشَيَ أَيضاً أَن يكون تحقير {أَشْأَي (وَهُوَ فَعْلَى) كأَرْطى، من لفظ أَشاء، حُقِّر كأُرَيْط، فَصَارَ أُشَيْئاً، أُبدلت همزته للتَّخْفِيف يَاء، فَصَارَ}  أُشَيًّا. واصرِفْه فِي هَذَا البتَّةَ كَمَا يُصرَف أُرَيْط معرفَة ونَكِرَةً، وَلَا تَحذِف هُنَا يَاء كَمَا لم تَحْذِفْها فِيمَا قَبْلُ، لأَن الطريقتين واحدةٌ، كَذَا فِي المعجم.
المعجم: تاج العروس

تمهل

المعنى: اتمهل الرجل: طال واعتدل، وإنه لمتمهل القوام. قال أبو تمام: إن الأشـاء إذا أصـاب مشذب منه اتمهل ذري وأث أسافلا واتمهلت الروضة: طال نباتها أخذت حروف المهل مع التاء فبنى منها رباعي فيه معنى السبق في البسوق. وتقول: تمهل في المجد، واتمهل في الشرف.
المعجم: أساس البلاغة

شَاءَ

المعنى: جذ.: (شيأ) | (ف: ثلا. لازم). شِئْتُ، أشَاءُ، شَأْ، (مص. شَيْءٌ، مَشِيئَةٌ). "مَا شَاءَ اللهُ": مَا أرَادَهُ اللهُ، مَا قَدَّرَهُ. &إنْ شَاءَ اللهُ" • "شَاءتِ الأَقْدَارُ أنْ تَرْمِيَ بِنَا فِي هَذَا الْمَأْزِقِ" • "شِئْتُ هَذَا أمْ أَبَيْتُ" (إيليا أبو ماضي).؛• "ما شِئْتَ لا ما شاءتِ الأَقْدارُ فاحْكُمْ فَأَنْتَ الواحِدُ القَهَّارُ" (ابن هانئ الأندلسي).
المعجم: معجم الغني

Pages