المعنى:
أبو عمرو: الادلغفاف: مجيء الرجل مستسرًا ليسرق شيئًا، وأنشد للملقطي؛قد ادْلَغَفَّتْ وهي لا تَراني *** إلى مَتاعي مِشْيَةَ السَّكْرانِ؛وبُغُضُها في القَلْب قد وَرَاني ***
المعجم:
العباب الزاخر
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أبو عمرو: الادلغفاف: مجيء الرجل مستسرًا ليسرق شيئًا، وأنشد للملقطي؛قد ادْلَغَفَّتْ وهي لا تَراني *** إلى مَتاعي مِشْيَةَ السَّكْرانِ؛وبُغُضُها في القَلْب قد وَرَاني ***