المعنى:
الحيُّ ـُ مَوْتاً: فارقته الحياة. و ـ الشيءُ: هَمَدَ وسكن. يُقال: ماتت الرِّيحُ: سَكنت. و ـ النَّارُ: بردت. و ـ الطريقُ: انقطع سلوكُه. و ـ فلانٌ: نام واستثقل في نومه. و ـ الأَرضُ مَوَاتاً: خلت من العمارة والسُّكان. فهي موَاتٌ.؛(أمَاتَ) فلانٌ: مات ولدُه. و ـ القومُ: وقع الموت في دوابِّهم. و ـ فلاناً: قضَى عليه.؛(مَاوَتَ) صاحبَهُ: صابَرَهُ وثابته.؛(مَوَّتَتِ) الدَّوابُّ: كثُر فيها الموت. و ـ فلاناً: أماتَهُ.؛(تَمَاوَتَ) أرى أنَّه ميت وهو حيٌّ. و ـ أظهر من نفسه التَّخافت والتضاعف من العبادة والزُّهد والصَّوم.؛(اسْتَمَاتَ) طاب نفساً بالموت. و ـ ذهب في طلب الشيء كلِّ مذهب. و ـ أرى من نفسه السُّكون والخير وليس كذلك. و ـ للأمر: استرسَلَ. ويُقال: استمات الشيءُ في اللِّين أو الصَّلابة: ذهب منها كلِّ مذهب.؛(المَمَاتُ) المَوْتُ.؛(المَوَاتُ) ما لا حياةَ فيه. و ـ الأَرض التي لم تُزْرَع ولم تُعْمَر ولا جَرَى عليها مِلكُ أحد.؛(المُوَاتُ) الموت يقع في الدَّوابِّ.؛(المَوْتُ) ضدُّ الحياة. ويطلق الموت ويراد به: ما يقابل العقل والإيمان، نحو ما في التنزيل العزيز {أوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ}. و: {فَإنِّكَ لاَ تُسْمِعُ المَوْتَى}. كما يراد به: ما يُضعف الطَّبيعة ولا يلائمها، كالخوف والحزن، كقوله تعالى: {وَيَأْتِيهِ المَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ}، والأحوال الشَّاقة كالفَقر والذلّ والهَرَم والمعصية.؛(المَوَتَانُ) ضدُّ الحَيَوان. يُقال: اشتر من المَوَتان ولا تشترِ من الحَيَوان: اشتر الدُّورَ ولا تشتر من الدَّوابِّ.؛(المَوْتَانُ) موتٌ يقع في الماشية. ورجل مَوْتان الفؤاد: غير ذكيٍّ ولا فَهِم.؛(المَيْتُ) الذي فارق الحياة. (ج) أمْواتٌ.؛(المَيِّتُ) المَيْتُ. و ـ مَن في حكم الميت وليس به. (ج) أمْوَاتٌ، ومَوْتى.؛(المَيْتَة) الحيوان الذي مات حَتْف أنفه أو على هَيئة غير مشروعة.؛(الميتَةُ) الحالُ من أحوال المَوْت. يُقال: مات فلان مِيتةً رضيَّة.