المعنى:
ـَ حَيَاةً، وحَيَواناً: كان ذا نَمَاء. ويقال: حَيَّ يحيا فهو حَيّ. وـ القوم: حسنت حالتهم. وـ الطريق: استبان. وـ من القبيح حياء: انقبضت نفسُه. وـ من الرجل احتشم. فهو حَيِيٌّ.؛(أَحْيا) القومُ: أخصبوا. وـ حسنت حال مواشيهم. وـ الناقة: حيي ولدُها. فهي مُحيٍ ومُحْيِيَةٌ: لا يكاد يموت لها ولد. وـ اللهُ فلاناً: جعله حيًّا. وـ الله الأرضَ: أخرج فيها النباتَ. وفي التنزيل العزيز: (فَسُقْنَاهُ إِلَى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَحْيَيْنَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا). وـ الرائدُ الأرضَ: وجَدَها خِصبة غضَّةَ النبات. وـ فلانٌ الليل: ترك النوم فيه وصَرَفه في العبادة.؛(حَيَّاهُ) اللهُ: أبقاه. ويقال: حَيَّاكَ الله وبَيَّاك: (إتباع). وـ اللهُ القومَ بِحَيًا: أغاثَهم به. وـ فلانٌ فلاناً: دعا له بالحياة. وـ سلَّم عليه. ويقال: حَيَّا الخمسين: دنا منها.؛(حايا) القومُ بعضهم بعضاً: حيَّا بعضُهم بعضاً. وـ النارَ بالنفْخ: أحياها. وـ الصبيَّ: غذَّاه. وـ فلاناً: بعث فيه الحياة.؛(تَحايا) القومُ: حيَّا بعضُهم بعضاً.؛(تَحيَّا) منه: انْقَبض وانزوى.؛(اسْتَحْيَا) الأسيرَ: تركه حيًّا فلم يَقْتُله. وفي التنزيل العزيز: (يُذَبِّحُوْنَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ). وـ فلانٌ فلاناً: خجل منه. ويقال: اسْتَحيا منه واسْتَحاه، واسْتَحى منه.؛(التَّحيَّةُ): السَّلام.؛(الحَيَا): الخِصْب. وـ المطر.؛(الحَيَاءُ): الاحْتِشام. وـ من ذوات الخُفِّ والظِّلْف: فَرجُها.؛(الحَياةُ): النّموّ والبقاء. وـ المنفعة. وـ (في علم الأحياء): مجموع ما يُشاهد في الحيوانات والنباتات من مميزات تفرق بينها وبين الجمادات، مثل التَّغذية والنموّ والتّناسل ونحو ذلك. (مج).؛(الحَايي): صَاحبُ الحيَّات.؛(الحَيوانُ): الحياة.؛(حَيَّ): حَيَّ على كذا وإلى كذا: أقْبِلْ وعَجِّلْ. ومنه: حَيَّ على الصلاة، وحَيَّهَلْ، وحَيَّهَلاَ، وحَيَّهَلاً.