المعنى:
تقول: مرحباً بالسيد الغطريف، كأنه أسد الغريف؛ وهو الأجمة. قال الأعشى:
كبردية الغيل وسط الغري_ف ساق الرصاف إليها غديرا |
ومن الكناية: قوم بيض المغارف.
ومن المجاز: خيل غوارف ومغارف: تغرف الجري بأيديها غرفاً. وغرّف غرف الفرس وناصيته إذا جزّهما. وتقول: تطلّبوا ما عنده وتعرّفوه، ثم وافوه وتغرّفوه.
المعجم:
أساس البلاغة