المعنى:
سخم الله تعالى وجهه، وطلاه بالسخام وهو سواد القدر والفحم. وشعر وريش سخام: لين، وثوب سخام: لين المس كالخز. وقال أبو النجم يصف سراباً:
كأنه بالصحصحان الأنجل | قطـن سخام بأيادي غزل |
وسلك سخيمته باللطف والترضي، وفي قلوبهم سخائم.
المعجم:
أساس البلاغة