المعنى:
قال رجل لعبد الملك: خرجت بي قرحة، قال: في أيّ موضع من جسدك. قال: بين الرانفة والصفن فأعجبه حسن ما كنى وهي ما سال من الألية على الفخذين وقيل فرعها الذي يلي الأرض عند القعود. يقال للعجزاء: إنها لذات روانف. قال عنترة:
متى ما تلقني فردين ترجف | روانـف أليتيـك وتستطارا |
وتقول: لهنّ روادف رواحف، ترتجّ منهن الروانف.
ومن المجاز: علوا روانف الإكام: رءوسها. قال:
وإن علا مـن أكمها روانفا | أشفى عليها طامعاً وخائفاً |
المعجم:
أساس البلاغة