المعنى:
أي: القذرة تُسَرُّ بيوم الحزن؛ لأنه ليس بيوم نظافة وزينة فلا يمتاز عليها أحد. وانظر في الحاء المهملة قولهم: «حزن الهلافيت الوسخ والشراميط.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: القذرة تُسَرُّ بيوم الحزن؛ لأنه ليس بيوم نظافة وزينة فلا يمتاز عليها أحد. وانظر في الحاء المهملة قولهم: «حزن الهلافيت الوسخ والشراميط.