المعنى:
أي: وحدة الإنسان خير من مرافقة من يتعبه، فهو في معنى البيت الأول من قول الشاعر وَحْدَةُ الْإِنْسَانِ خَيْرٌ مِنْ جَلِيسِ السُّوءِ عِنْدَهْ وجَلِيسُ الخَيْرِ خَيْرٌ مِنْ جُلُوسِ الْمَرْءِ وَحْدَهْ وبعضهم يروي فيه «المخالف» بدل المتاعب.
المعجم:
الأمثال العامية