المعنى:
أي: لا يغرَّنَّك حسن الظاهر في الدار وزخرفة بابها، وانظر لصاحبها هل أفطر؛ أي أكل طعام الصباح، أم لم يزل على الريق لفقره؟ يُضرَب في أنَّ الظاهر قد لا يدل على الحقيقة. وانظر: «يا شايف الجدع وتزويقه …» إلخ في المثناة التحتية. وانظر: «إن شفت من جوَّه بكيت لما عميت.
المعجم:
الأمثال العامية