المعنى:
أي: كلمة ولو تكون باطلة تجيب بها من يكلمك فتجبر خاطره أَوْلَى من اطِّرَاحِهِ والإعراض عنه، أو كلمة طيبة تقولها لمن هو دونك تَسُرُّهُ وتَجْبُرُ كَسْرَهُ ولو تكون كاذبًا فيها. وإذا كانوا أرادوا التسجيع فقد جمعوا بين اللام والراء، وهو عيب.
المعجم:
الأمثال العامية
