المعنى:
أي: الأمر قد ظهر ولم تعد فائدة من الاختلاف فيه، فإنها عجورة قطعها جحش، وهذا كل ما في الأمر. يضرِبونه في معنى: «قطعتْ جهيزةُ قَوْلَ كُلِّ خَطِيبِ.» والعجورة يريدون بها البطيخة الفجَّة من البطيخ العبدلي المعروف.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: الأمر قد ظهر ولم تعد فائدة من الاختلاف فيه، فإنها عجورة قطعها جحش، وهذا كل ما في الأمر. يضرِبونه في معنى: «قطعتْ جهيزةُ قَوْلَ كُلِّ خَطِيبِ.» والعجورة يريدون بها البطيخة الفجَّة من البطيخ العبدلي المعروف.