المعنى:
أي: ما دام جالسًا على الحصيرة في كسله وتقاعده لا يناله شيء، وإنما الظفر بالسعي. ويرويه بعضهم: «طول ما أنا ع الحصيرة …» إلخ. وما هنا هو الأوفق لما في آخره. ويكون على هذه الرواية من مقول النساء إذا هُدِّدْن بالضرائر؛ أي: ما دمت في داره فأنا المالكة لأمره، الآخذة بِلُبِّهِ، فلا تصدقوا أنه يستطيع التزوج بغيري.
المعجم:
الأمثال العامية