المعنى:
أي: لا تفتخر بطول قامتك، ولا بعظم جُثَّتِك؛ فإن الطول في النخل، والغلظ في شجر الجميز، فافخر بما يميزك أيها الإنسان. وبعضهم يَقْتَصِرُ على آخره، فيقول: «التخن ع الجميز.» وتقدَّم في التاء.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لا تفتخر بطول قامتك، ولا بعظم جُثَّتِك؛ فإن الطول في النخل، والغلظ في شجر الجميز، فافخر بما يميزك أيها الإنسان. وبعضهم يَقْتَصِرُ على آخره، فيقول: «التخن ع الجميز.» وتقدَّم في التاء.