المعنى:
يُضرَب لمن لا يُعْنَى إلا لنفسه ويهمل أمر غيره، فلا يسره من حضر، ولا يشتاق لمن غاب. والمراد بغز ططر: الغزاة من التتار؛ فإنهم كذلك لغلظ طباعهم.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
يُضرَب لمن لا يُعْنَى إلا لنفسه ويهمل أمر غيره، فلا يسره من حضر، ولا يشتاق لمن غاب. والمراد بغز ططر: الغزاة من التتار؛ فإنهم كذلك لغلظ طباعهم.