المعنى:
أي: اللبن الرائب لا يعود حليبًا. وقد يُروى بزيادة: «عُمْر» في أوله. يُضرَب فيما غيرته الأيام والأحوال واستحالة عودته إلى ما كان عليه. وقد يراد به الهرم والشباب.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: اللبن الرائب لا يعود حليبًا. وقد يُروى بزيادة: «عُمْر» في أوله. يُضرَب فيما غيرته الأيام والأحوال واستحالة عودته إلى ما كان عليه. وقد يراد به الهرم والشباب.