المعنى:
أي: حمارتك على ما فيها من الظلع تغنيك عن استعارتك دوابِّ الناس وسؤالك لئيمًا يَمُنُّ عليك أو يواجهك بردٍّ قبيح، ويُروَى: «حمارتي تغنيني عن سؤال اللئيم.» والأول أكثر، ويُروَى: «البخيل» بدل اللئيم. وانظر «حمارتي العرجة …» إلخ. و«حمارك الأعرج …» إلخ.
المعجم:
الأمثال العامية
