المعنى:
هو مما أرادوا به التجنيس. والمراد ﺑ «ماله» الأول: المال، وبالثاني: ما النافية ولام الجر وهاء الضمير. والمعنى: من أحب ماله ولم ينفق منه فليس له حبيب، كما أن من عاداه وفرَّقه لا يكون له عدو.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
هو مما أرادوا به التجنيس. والمراد ﺑ «ماله» الأول: المال، وبالثاني: ما النافية ولام الجر وهاء الضمير. والمعنى: من أحب ماله ولم ينفق منه فليس له حبيب، كما أن من عاداه وفرَّقه لا يكون له عدو.