تِشَارِكِ الْجِنْدِي مِينْ يُرْطُنْ لَكْ، وِتْشَارِكِ الْبَدَوِي مِينْ يِحْسِبْ لَكْ؟

المعنى: 

يريدون بالجندي التركي، ويريدون ﺑ «مِين» \(بكسر الأول\): مَنْ الاستفهامية؛ أي: إذا شاركت التُّرْكِيَّ احتجت إلى من يرطن لك، وإذا شاركت البدوي تعبت في محاسبته لجهله بالحساب. والمراد: لا تعامل إلا من تسهل عليك معاملته.

المعجم: 

الأمثال العامية