المعنى:
وذلك إبقاءً على مودته؛ لأن المشاركة والمصاهرة لا يُؤْمَنُ فيهما من الخلاف. وفي معناه قولهم: «خد من الزَّرايب ولا تاخد من القرايب.» وقولهم: «الدخان القريب يعمي.» وقالوا في عكسه: «آخد ابن عمي واتغطَّى بكُمِّي.» وقالوا: «نار القريب ولا جنة الغريب.
المعجم:
الأمثال العامية