إِنْ شَاءَ اللهْ اِللِّي خَدْهَا يِنْدِبِحْ بَهَا، قَالْ: إِيشْ عَرَّفَكْ إِنَّهَا سِكِّينَةْ؟\!

المعنى: 

يروون فيه أن لصًّا سرق سكينًا وسمع صاحبها يقول: قد سرق مني شيء، فقال مبرئًا لنفسه: عسى أن يُذْبَحَ بها من سرقها، فدل على أنه السارق. يُضرَب في قبح زلات اللسان، وقد يختصرونه ويقتصرون على قولهم: «إيش عرفك إنها سكينة؟\!» وسيأتي ولكن لا يتضح معناه إلا بما هنا.

المعجم: 

الأمثال العامية