المعنى:
أي: من حمله الحياء على عدم المطالبة بحقه أو نحو ذلك فعاقبته الخيبةُ. وقد أورده الرَّاغب الأصفهاني في محاضراته في أمثال عامة زمنه برواية: «من استحى من ابنة عمه لم يولد له منها.»٦٧
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: من حمله الحياء على عدم المطالبة بحقه أو نحو ذلك فعاقبته الخيبةُ. وقد أورده الرَّاغب الأصفهاني في محاضراته في أمثال عامة زمنه برواية: «من استحى من ابنة عمه لم يولد له منها.»٦٧