المعنى:
أي: الذي في القِدْرِ من الطبيخ تُخرجه المغرفة ولا تُخرج سواه، فهو قريب من: «كل إناء بالذي فيه ينضح.» ويقرب أيضًا من قولهم: «ليس في الإمكان أبدعُ مِمَّا كان.» وأورد الراغب الأصفهاني في محاضراته في أمثال العامة في زمنه برواية: «كل ما في القدر تخرجه المغرفة.»٥٢ وأصله من قول العرب في أمثالها «تُخْرِجُ المِقدحةُ ما في قَعْر البُرْمَة.
المعجم:
الأمثال العامية
