اِللِّي تْطَبِّلْ لُهْ يُرْقُصْ

المعنى: 

أي: الذي تطبل له يرقص، فلا تَلُمْ أحدًا على عدم الرقص وأنت لا تطبل. والمراد: لا تَلُمْ أحدًا على تقصيره في أمر لم تَدْعُه لعمله ولم تُهَيِّئ له أسبابه.

المعجم: 

الأمثال العامية