المعنى:
أي: الذي تطبل له يرقص، فلا تَلُمْ أحدًا على عدم الرقص وأنت لا تطبل. والمراد: لا تَلُمْ أحدًا على تقصيره في أمر لم تَدْعُه لعمله ولم تُهَيِّئ له أسبابه.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: الذي تطبل له يرقص، فلا تَلُمْ أحدًا على عدم الرقص وأنت لا تطبل. والمراد: لا تَلُمْ أحدًا على تقصيره في أمر لم تَدْعُه لعمله ولم تُهَيِّئ له أسبابه.