المعنى:
أي: من كانت داره من زجاج فمن الحكمة أَلَّا يرمى الناس بالحجارة؛ لأنهم يقابلونه بمثلها فتتحطم داره، والمراد أنه ينبغي للضعيف ألَّا يتعرض لما لا يستطيع دفعه فيسببَ لنفسه الضرر.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: من كانت داره من زجاج فمن الحكمة أَلَّا يرمى الناس بالحجارة؛ لأنهم يقابلونه بمثلها فتتحطم داره، والمراد أنه ينبغي للضعيف ألَّا يتعرض لما لا يستطيع دفعه فيسببَ لنفسه الضرر.