المعنى:
يُضرَب لكراهة الناس الموت وتفضيلهم كل عيش عليه ولو كان مُرًّا. ومثله قولهم: «ألف عيشه بكدر ولا نومه تحت الحجر.» وسيأتي ذكره.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
يُضرَب لكراهة الناس الموت وتفضيلهم كل عيش عليه ولو كان مُرًّا. ومثله قولهم: «ألف عيشه بكدر ولا نومه تحت الحجر.» وسيأتي ذكره.