المعنى:
أي: لم يترك الطالح للصالح شيئًا يسعى له، ويريدون بابن الحرام من وُلِد لزَنيَة، ثم توسعوا فأطلقوه على كل شيطان رجيم.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لم يترك الطالح للصالح شيئًا يسعى له، ويريدون بابن الحرام من وُلِد لزَنيَة، ثم توسعوا فأطلقوه على كل شيطان رجيم.