خُضوعًا وخَضْعًا وخُضْعانًا تَواضَعَ وتَطأمَنَ وسَكَنَ.؛- فلانٌ: سَكَنَ وذَلَّ، فهو خاضِعٌ وخَضوعٌ.؛- فلانًا: سَكَّنه، أخضَعه.؛- فلانًا إلى السُّوء/الى الشرّ: دَعاه.؛- النَّجْمُ: مال إلى الغُروب.؛- الكِبَرُ فلانًا: حَناه أو جَعَلَ ظهرَه مَحْنيًّا.؛- في سَيره: جَدَّ ومَدَّ عُنُقَه وطَأْطَأَهُ.؛- الحَديثَ: ألانَه.؛- لِـ: اِنْقاد لِـ، اِسْتَسلَمَ لِـ، سَلَّم بِـ.؛-: اِمْتَثَلَ لِـ، أذعَنَ لِـ (خَضَعَ للأوامِرِ/ للقانونِ).؛-: اِنْصاع لِـ (خَضَعَ للقُوَّة).؛- له الكلامَ: ليَّنه.؛-: كان فيه انحناء.؛-: ألزَم نَفْسه بِـ (خَضَعَ لعَمَلٍ/ لنِظامٍ).؛-: رَضَخَ لِـ (خَضَعَ لفَحْص طِبِّيّ).؛-: مرَّ في (خَضَعَ لِمحْنَة).؛-: أُجرِيَ له (خَضَعَ لِامْتِحان/ لعَمَليّة جِراحِيَّة/ لدَوْرة تَدريبيّة).؛- للمَرْأة: ألان كَلامَه لها يَسْتَميلها.؛- تِ المَرْأةُ بالقول: جَعَلت كَلامَها لَيِّنًا وفيه إثارَة. قال تعالى: {فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ} [الأحزَاب:32]. أي لا تُلِنَّ القول ولا تُرقِّقنه حتّى لا يَطمع فيكنَّ ذو الأغراض المريضة.