المعنى:
هو قريب من: «ومعظم النار من مستصغر الشرر.» ومن قول المتنبي وجُرْمٍ جَرَّهُ سُفَهَاءُ قَوْمٍ وَحَلَّ بِغَيْرِ جَانِيهِ الْعَذَابُ وفي معناه قولهم «يفتحوها الفيران يقعوا فيها التيران.» وسيأتي. \(انظر مجموعة المعاني رقم ١٦٦ شعر ص١٥٣، ١٥٤، فلعل بها مرادفات شعر لهذا المثل \).
المعجم:
الأمثال العامية