المعنى:
يُضرَب لمن يسيء في قول أو فعل ثم يحسن مكرًا وخديعة، وهو كقول الشاعر إنى لأكثر مما سمعتني عجبًا يَدٌ تَشُجُّ وأخرى منك تأسُونِي وأصله قول العرب في أمثالها: «يشج ويأسو»، وفي معناه قولهم: «يكلم بيد ويأسو بأخرى.» رأيته في شرح ما أورده الهمداني في كتابه من الأمثال.٨
المعجم:
الأمثال العامية