المعنى:
أي: من عادة الناس إطراؤهم من يموت ونسبتهم له فضائل لم تكن له. وفي معناه قولهم: «بعد ما راح المقبره بِقِي في حنكه سكره.» وقد تقدم في الباء الموحدة، وانظر أيضًا: «يا عينه يا حواجبه …» إلخ.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: من عادة الناس إطراؤهم من يموت ونسبتهم له فضائل لم تكن له. وفي معناه قولهم: «بعد ما راح المقبره بِقِي في حنكه سكره.» وقد تقدم في الباء الموحدة، وانظر أيضًا: «يا عينه يا حواجبه …» إلخ.