المعنى:
أي: يرى الغنم خارجة للمرعى فيظنها قومًا خارجين لزيارة وَلِيٍّ، فيسألهم أن يقرءوا له الفاتحة ويدعوا له. يُضرَب للضعيف البصر لا يتبين ما يراه، أو للضعيف البصيرة الأبله.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: يرى الغنم خارجة للمرعى فيظنها قومًا خارجين لزيارة وَلِيٍّ، فيسألهم أن يقرءوا له الفاتحة ويدعوا له. يُضرَب للضعيف البصر لا يتبين ما يراه، أو للضعيف البصيرة الأبله.