المعنى:
الهاجع: النائم. والناجع: الذي خرج ينتجع ويسعى، وهما مما لا يستعملونه إلا في الأمثال ونحوها. والودن \(بكسر فسكون\) الأذن؛ أي: إن الله — تعالى — متكفِّل بأرزاق الناس على اختلاف أحوالهم.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
الهاجع: النائم. والناجع: الذي خرج ينتجع ويسعى، وهما مما لا يستعملونه إلا في الأمثال ونحوها. والودن \(بكسر فسكون\) الأذن؛ أي: إن الله — تعالى — متكفِّل بأرزاق الناس على اختلاف أحوالهم.