الضَّخم الغَليظ الألواح.؛-: ولَد الولد. وفي التَّنزيل العزيز: {وَمِن وَرَاء إِسْحَقَ يَعْقُوب} [هُود:71] أي ولد الولد.؛-: بعد. كقوله تعالى: {إِنَّ هَؤُلَاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا} [الإنسَان:27].؛-: خلف. كقوله تعالى: {وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُون} [المؤمنون:100].؛-: كلّ ما تَوارى واستَتَرَ عنك سواء كان خَلفًا أو قُدّامًا. قال تعالى: {وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا} [الكهف:79] أي كان أمامهم. وفي التنزيل: {مِّن وَرَآئِهِ جَهَنَّمُ} [إبراهيم:16] أي من أمامه وقدّامه.؛- الأكَمة ما وراءها: هناك أمر مُريب وراء الشَّيْء.؛-: سِوى. كقوله تعالى: {بِمَا وَرَاءهُ وَهُوَ الْحَقُّ} [البَقَرَة:91] أي بما سِواه. وقوله عزَّ وجَلّ: {فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ} [المؤمنون:7] أي سوى ذ?لك.؛- القُضْبان: السِّجن. (اِستَطَاع السَّجين أن يَتَحَدَّثَ إلى زَوْجَتِهِ من وَراء القُضْبانِ).؛- الكواليس: في الخَفاء، سِرًّا.