المعنى:
أقبل عليّ بوجه كالوذيلة وهي المرآة أو القطعة من الفضة. قال الهذلي:
وبيـاض وجـه لـم تحـل أسراره | مثـل الوذيلـة أو كشنف الأنضر |
وقال المسيّب بن علس:
أرتك بذات الضّال منها معاصماً | وخـداً أسـيلاً كالوذيلـة ناعماً |
ولهم وجوه كالوذائل، لم توسم بالرذائل.
المعجم:
أساس البلاغة