المعنى:
أي: هل تدر البقرة إذا لم يكن لها بوٌّ تحن له، وهو جلد ولدها يُحْشَى تبنًا. يُضرَب لمن لا يجود أو يتحرك لعمل إلا بباعث يحركه. ومن أمثال العرب في هذا المعنى: «حرك لها حُوَارَها تحن.» والحُوَار: ولد الناقة.١
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: هل تدر البقرة إذا لم يكن لها بوٌّ تحن له، وهو جلد ولدها يُحْشَى تبنًا. يُضرَب لمن لا يجود أو يتحرك لعمل إلا بباعث يحركه. ومن أمثال العرب في هذا المعنى: «حرك لها حُوَارَها تحن.» والحُوَار: ولد الناقة.١