المعنى:
أي: أَعْطِني عمامتك اليوم وقاضِنِي يوم القيامة فأردها عليك. يُضرَب في المماطل في الدَّيْن أو رد العارية لا يُنْتَظَر منه الوفاء؛ أي يقول هذا بلسان حاله.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: أَعْطِني عمامتك اليوم وقاضِنِي يوم القيامة فأردها عليك. يُضرَب في المماطل في الدَّيْن أو رد العارية لا يُنْتَظَر منه الوفاء؛ أي يقول هذا بلسان حاله.