المعنى:
يريدون بالهلس هنا: الذي لم يجد غسله ولم يُنَق؛ أي: لا نبالغ في إنقاء ثيابنا عند غسلها مُتَّكِلِينَ على نشرها في الشمس، وهذا لا يفيد؛ لأن الشمس تجففها ولا تنقيها. يُضرَب للمُتَّكِلِ في أموره على ما لا يفيد.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
يريدون بالهلس هنا: الذي لم يجد غسله ولم يُنَق؛ أي: لا نبالغ في إنقاء ثيابنا عند غسلها مُتَّكِلِينَ على نشرها في الشمس، وهذا لا يفيد؛ لأن الشمس تجففها ولا تنقيها. يُضرَب للمُتَّكِلِ في أموره على ما لا يفيد.